[c1]انخفاض مستوى العنف في الجزائر[/c]الجزائر/وكالات:سجلت الجزائر انخفاضا كبيرا في أعمال عنف المتطرفين خلال نوفمبر حيث لم يسقط سوى أربعة قتلى في أدنى حصيلة منذ اندلاع العنف عام 1992 حسب تعداد يستند إلى معلومات رسمية وصحافية.وتتعارض هذه الحصيلة مع توقعات سابقة عن احتمال تصاعد اعتداءات المتطرفين في سياق العمليات الدامية التي تبناها فرع القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي (الجماعة السلفية للدعوة والقتال سابقا) خاصة التي استهدفت قصر الحكومة في ابريل وثكنتي الاخضرية ودلس والموكب الرئاسي في سبتمبر.وانخفض عدد القتلى إلى 105 خلال سبتمبر والى ستين خلال أكتوبر والى أربعة قتلى فقط خلال نوفمبر. ولم تسجل أي ضحية خلال الأسبوع الأول من ديسمبر.وحتى الآن كان فبراير 2006 الذي سقط خلاله 14 قتيلا الشهر الأقل عنفا.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الخليجيون يتوقعون إيرادات قياسية للنفط[/c]دبي/14 أكتوبر/رويترز:ذكرت صحيفة "اميريتس بيزنس" نقلا عن مركز دراسات الطاقة العالمية ومقره لندن ان منتجي النفط العرب سيحققون إيرادات قياسية من النفط للعام الثاني على التوالي في 2007 تبلغ 320 مليار دولار بفضل ارتفاع الأسعار. وقالت الصحيفة نقلا عن المركز والوكالة الدولية للطاقة ان الدول الست وبينها السعودية والكويت والإمارات حصلت على 305.5 مليار دولار من مبيعات النفط العام الماضي. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]أنقرة تعد قانونا للعفو عن الانفصاليين الأكراد[/c] أنقرة/وكالات:أعلن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أن الحكومة التركية تعد لمشروع قانون عفو علن مقاتلي حزب العمال الكردستاني.، وقال أردوغان في تصريحات نقلتها الصحف التركية أمس "نعم، سنعتمد قرارا جديدا، سندرس مختلف أبعاد المسألة ونقوم بالاستعدادات بناء على ذلك".وشدد على أن حكومته لا تتفاوض مع حزب العمال الكردستاني، مؤكدا أنها تعمل بالتشاور مع الجيش.وقال "أصبحنا في وضع مختلف وبمساعدة وسائل الإعلام، بإمكاننا التوصل إلى نتائج أفضل.. وبعملنا يمكننا الحد من عدد الذين يتوجهون إلى الجبال"، في إشارة إلى معاقل حزب العمال الكردستاني الجبلية شرق تركيا.وكان الرئيس التركي عبد الله غل قد أكد في وقت سابق إن منح أكراد تركيا مزيدا من الحقوق الديمقراطية سيساعد في هزيمة الانفصاليين الأكراد.ويخوض حزب العمال الكردستاني حربا على السلطات أوقعت 37 ألف قتيل منذ 1984, وازدادت حدتها حديثا ما جعل السلطات تهدد بتوغل في شمالي العراق حيث يتحصن التنظيم, وحصلت من البرلمان على ضوء آخر للقيام بذلك. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]القبض على زعيمين لطالبان[/c]كابول/14 أكتوبر/رويترز:قالت وزارة الدفاع الأفغانية أمس الأحد إن القوات الأفغانية والجنود بقيادة حلف شمال الأطلسي اعتقلوا اثنين من قادة حركة طالبان الكبار خلال هجوم لاستعادة أهم معقل للمسلحين في أفغانستان. وبلدة قلعة موسى بإقليم هلمند الجنوبي رمزية بالنسبة لجانبي الصراع في أفغانستان بصفتها البلدة الأفغانية الكبيرة الوحيدة التي تقع تحت سيطرة طالبان. وقال متحدث باسم القوات البريطانية إن القوات الأمريكية والبريطانية بدأت عملية يوم الجمعة مضيفا "نحن الآن منخرطون في عملية زحف ونطرق بشكل فعلى أبواب قلعة موسى." وتعتزم القوات الأفغانية الآن شن هجوم على قلب البلدة. وقال الجنرال دان مكنيل قائد قوة المعاونة الأمنية الدولية في أفغانستان للصحفيين "العملية من وجهة نظر قوة المعاونة الأمنية الدولية هي تسهيل الأمر لقوات الأمن الأفغانية لاستعادة قلب هذه المنطقة."، واستطرد "تسير الأمور الآن وفقا للخطة الموضوعة. بالنسبة لمدى شراسة القتال فان هذا الأمر يرجع للمسلحين... إذا أراد المسلحون القتال فان القوات الأفغانية المتوجهة صوب قلعة موسى ستكون مستعدة للمهمة." ومن المتوقع أن تستمر العملية لعدة أيام إلا أنه يبدو أن القوات الأفغانية والأجنبية حققت فوزا مبكرا بالقبض على اثنين من قادة طالبان المدنيين الكبار في هلمند. وذكرت وزارة الدفاع الأفغانية في بيان "خلال العملية ألقت القوات المشتركة القبض على اثنين من قادة طالبان وهما الملا متين أخوند والملا رحيم أخوند." والملا رحيم أخوند هو حاكم إقليم هلمند المعين من طالبان والملا متين أخوند هو حاكم قلعة موسى المعين من طالبان. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مقتل ستة في هجوم انتحاري في وادي سوات[/c]مينجورا (باكستان)/14 أكتوبر/رويترز:قال الجيش الباكستاني إن مهاجما انتحاريا اقتحم نقطة تفتيش تابعة للشرطة بسيارة محملة بالمتفجرات في وادي سوات المضطرب في شمال غرب باكستان أمس الأحد ما أسفر عن مقتل ستة أشخاص من بينهم طفلان وشرطي. جاء الهجوم الذي وقع بالقرب من مينجورا المدينة الرئيسية في وادي سوات بعد يوم من تصريح الجيش أنه طرد من الوادي معظم المتشددين بقيادة رجل دين يسير على نهج طالبان يشتبك أتباعه مع القوات في المنطقة منذ أسابيع. وقاد المهاجم السيارة الملغومة من ماتا وهي بلدة تعرف بأنها معقل للمتشددين إلى مينجورا. وقال امجد إقبال المتحدث باسم الجيش في سوات "قتل طفلان وثلاثة مدنيين وشرطي. وأصيب شرطي واحد."، وأضاف المتحدث إن رأس الانتحاري عثر عليها في موقع الانفجار.، وفي واقعة منفصلة قال سكان إن ثلاث جثث مقطوعة الرأس عثر عليها بالقرب من بلدة ماتا. وشن الجيش في الشهر الماضي هجوما قال عنه القائد المسئول الأحد إنه نجح في إخلاء أغلب الوادي من المتشددين وأخرج رجل الدين مولانا فضل الله وأتباعه إلى وديان نائية تقع إلى الشمال الغربي.
عواصم العالم
أخبار متعلقة