قرأت لك
بينكِ والعراقْتماثلٌ …كِلاكُما يسكنُ قلبي نَسَغَ احتراقْكلاكما أعلنَ عصياناًعلى نوافذِ الأحداقْوها أنا بينكماقصيدةٌ شهيدةٌوجثَّةٌ القى بها العشقُالى مقبرةِ الأوراقْلا تعجبي إن هَرمت نخلةُ عمريقبل أن يبتديء الميلادْلا تعجبي …فالجذرُ في « بغدادْ »يرضعُ وحلَ الرُعبِ..والغصونُ في « أدِلادْ»وها أنا بينكماشراعُ سندبادْيبحرُ بينَ الموتِ والميلادْ