[c1]تمارين العيون تقوي البصر[/c] أكدت أستاذة أمريكية في طب العيون أن تمارين العيون قد تساعد في علاج العديد من اضطرابات النظر.وأشارت الدكتورة جانيس وينسفين من معهد طب العيون في جامعة هيوستن، أن تفاعلات المرضى مع بعض تمارين العيون تتراوح بين المفاجأة والراحة.وأصدرت وينسفين أن التمرين النموذجي في المنزل هو «علاج تحريك قلم الرصاص»، وأوضحت «يتبع المرضى بعينيهم حرفاً محدداً على قلم الرصاص الذي يقربونه من أنفسهم ومن ثم يبعدونه، والهدف هو محاولة الرؤية بوضوح قدر الإمكان إلى أن يلمس القلم الأنف».وأكدت وينسفين أنه من الجميل أن تتمكن من القيام بشيء بمفردك في المنزل، وقد تظنون أن الأمر سخيف فتقومون به مرة فقط لكن الحقيقة أن هذه التمارين مفيدة.ووجدت دراسة أعدها معهد العين الوطني الأمريكي أن العلاج عند الطبيب الذي تتلوه تمارين في المنزل أكثر فعالية من البرامج المنزلية فقط.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الزهايمر سببه خلل في البروتين[/c] هناك صلة وصل بين التآكل العصبي، الذي يؤدي إلى الإصابة بمرض الزهايمر، وتفاعل كيميائي معروف باسم (S-nitrosylation). ينجم هذا التفاعل عن هجوم تشنه الجذور الحرة(المكونة من أحادي أكسيد الآزوت) على بروتين 1 غير المنفصل (drp-1) الموجود في غشاء تراكيب الخلايا التي تعرف بالمتقدرات أم ميتوكوندريا. تعتبر الميتوكوندريا محركات الخلايا ويتمحور أحد أدوارها حول تحويل الطاقة المتولدة من الغذاء من كاربوهيدرات إلى طاقة كيميائية تستخدم في نشاطات الجسم المختلفة. هذا ما يفيدنا به الباحثون في معهد (Burnham Institute for Medical Research).لغاية اليوم، كانت الآلية التي تقود صفائح “بيتا أميلويد” البروتينية من خلالها أضراراً لا تحصى ولا تعد، تستهدف أعصاب الدماغ وتسبب الوقوع في مرض الزهايمر، غير واضحة كلياً. لذلك، فان استباق خطر حصول العملية الكيميائية المذكورة في الأعلى، التي يقع ضحيتها بروتين 1 غير المنفصل، هام للغاية لتخفيض نشاط التآكل العصبي بالدماغ.ان صفائح “بيتا أميلويد” البروتينية تنتج أحادي أكسيد الآزوت الذي يتفاعل مع هذا البروتين. هكذا، من المحتمل أن تستهدف العلاجات المستقبلية هذا البروتين المسؤول عن إلحاق الضرر بالاتصالات العصبية المشبكية بالدماغ. في حال لم تستطع هذه العلاجات الجديدة وقف مرض الزهايمر فإنها تتمكن، على الأقل، من إبطاء تطوره.
الجديد في الطب
أخبار متعلقة