أقصوصة
فاطمة رشاد عانقـت رجلها، عبرت به حدود متعـته ومتعتـها، وحــين تحــركت بقاياه في أحشائها بدأ يخطط كيف يتخلص من بعضه منها.التفت كلٌ منهما إلى الآخر وألقى عليها تحيته الأخيرة وتركا بعضهما في منتصف الطريق كأن شيئاً لم يكن .وسجلتْ خلفهما جريمة ضد مجهول.* من مجموعتها القصصية» امرأة تحت المطر»