[c1] اعتقال «أمير» القاعدة في سامراء[/c]سامراء/وكالات: أعلنت الشرطة العراقية اعتقال «أمير» تنظيم القاعدة في سامراء وقتل أربعة من مساعديه يحملون جنسيات عربية مختلفة خلال اشتباكات فجر أمس السبت في شمال شرق المدينة.وقال الملازم مثنى أكرم محمود ان «قوة مشتركة من طوارئ سامراء (125 كم شمال بغداد) والشرطة تمكنت فجر أمس من اعتقال صفاء محمد الخداوي الملقب ب أمير أمراء تنظيم القاعدة في سامراء خلال عملية دهم في منطقة الجلام شمال شرق سامراء».، وأضاف ان «اشتباكات مسلحة اندلعت بعد عملية الدهم ما أسفر عن مقتل أربعة من مساعديه.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الجيش الأميركي يعتقل قياديا في القاعدة[/c] بغداد/وكالات:أعلن مسؤول في الشرطة العراقية أمس السبت اعتقال المسؤول العسكري في دولة العراق الإسلامية (ائتلاف بقيادة القاعدة) خلال إنزال جوي في بلدة الطارمية (60 كلم شمال بغداد).وقال المسئول رافضا الكشف عن اسمه ان «قوة أميركية قامت بإنزال جوي فجر الجمعة على احد المنازل في بلدة الطارمية واعتقلت عبد الرحمن وسمي المشهداني مسؤول الجناح العسكري في دولة العراق الإسلامية في المنطقة».وأشار المصدر إلى ان «المشهداني هو شقيق محمد وسمي المشهداني القيادي في تنظيم القاعدة والمعتقل حاليا لدى القوات الأميركية وهو الذراع اليمنى لابي غزوان الحيالي زعيم القاعدة في شمال بغداد».، واكد ان «المشهداني مسئول عن اغتيالات وتهجير للطائفة الشيعية في منطقة حي العدل غرب بغداد».، وأضاف انه «مسؤول مباشر عن عمليات زرع عبوات ناسفة على الطريق العام بين بغداد ومحافظة صلاح الدين».ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]إصابة جنديين لبنانيين في إطلاق للنار [/c]بيروت/14 أكتوبر/رويترز: قال الجيش اللبناني إن اثنين من جنوده أصيبا مساء الجمعة في إطلاق للنار في جنوب بيروت التي شهدت قبل أسبوع احتجاجا أدى إلى سقوط سبعة قتلى. جاء في بيان للجيش «تعرض بعض مراكز الجيش في الأيام الأخيرة وفي أماكن مختلفة من العاصمة وضواحيها لاعتداءات متفرقة كان آخرها إطلاق نارعلى إحدى نقاط المراقبة في محلة غاليري سمعان مما أدى إلى إصابة جنديين بجروح.» وأوضح بيان قيادة الجيش «إن استهداف الجيش هو استهداف للأمن والاستقرار... كما ان ذلك يعتبر تشويشا مباشرا على سير التحقيقات التي تجريها الأجهزة العسكرية والقضائية المختصة من اجل بلوغ الحقيقة الناصعة في أسرع وقت.» وقتل سبعة من أنصار جماعة حزب الله وحركة أمل الشيعيتين في أحداث العنف التي وقعت الأحد الماضي والتي جاءت بعد ان سد المتظاهرون الطرقات بالإطارات المشتعلة في ضاحية بيروت الجنوبية التي يقطنها غالبية مسلمة شيعية احتجاجا على انقطاع التيار الكهربائي. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مصريان اتهما بالإرهاب بأمريكا لحيازتهما ألعابا نارية[/c]ميامي/وكالات: قدم محامو الدفاع عن طالبين مصريين متهمين بنقل متفجرات في الولايات المتحدة إلى المحكمة الجمعة تقريرا صادرا عن مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) يفيد ان الطالبين كانا ينقلان في الواقع ألعابا نارية.ولا يزال احمد عبد اللطيف شريف محمد (24 عاما) ويوسف سمير مجاهد (21 عاما) في السجن منذ الرابع من أغسطس 2007. وكانا أوقفا في ولاية كارولاينا الجنوبية بتهمة محاولة الفرار مع متفجرات في شاحنتهما على مقربة من قاعدة بحرية أميركية يحتجز فيها معتقلون في قضايا إرهابية.كما هناك اتهاما موجها إلى احمد عبد اللطيف شريف محمد مفاده انه لقن طلابا في الجامعة كيفية استعمال المتفجرات لغايات إرهابية محتملة ما يعرضه في حال ثبوت التهمة لعقوبة بالسجن تصل إلى عشرين عاما.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]فرنسا تعيد تشكيل قواعدها بالخارج[/c] باريس/وكالات:قالت صحيفة لوفيغارو الفرنسية إن القواعد العسكرية الفرنسية في الخارج تشهد حراكا متزايدا يمثل خطوة تمهيدية لتطبيق النتائج التي ستتمخض عنها أعمال اللجنة الفرنسية المشكلة لإعداد كتاب أبيض حول الدفاع.وذكرت الصحيفة أن القواعد الفرنسية في أفريقيا بدأت بالفعل ترتيبات جديدة, حيث ستتغير القاعدة العسكرية الفرنسية من «قاعدة دائمة» إلى «قاعدة خارجية».ويعني هذا التطور أن الكتيبة 43 للمشاة التي أنشئت عام 1978 وأقيمت في بور بوي جنوب شرقي مدينة أبيدجان ستحل محلها وحدات تتناوب كل أربعة أو ستة شهور.، أما بالنسبة لقاعدة أبوظبي فإن ملفها يتقدم, وسيكون غالبية أفرادها من قوات البحرية, وسينتشر من القوات البرية في تلك القاعدة 70 رجلا بصورة دائمة.وسيأتي هؤلاء الجنود في المرحلة الأولى من جيبوتي, كما ستؤوي رافدا من «مدرسة الصحراء» التي يتم إعداد أفرادها في القرن الأفريقي.، وسيتم التركيز في التدريبات على الحرب داخل «المدن الشرق أوسطية», ولم يحدد بعد شكل «المدينة الشبح» التي ستنشأ لتدريب القوات, لكنها قد تكون شيئا وسطا بين دبي وغزة.، ومن المقرر أن تكون القاعدة العسكرية الفرنسية في الإمارات قادرة على استقبال طائرات مقاتلة, كما ستوفر موقعا مفضلا لوضع «آذان كبيرة» لأجهزة المخابرات التي ستكون على بعد 250 كيلومترا من الشواطئ الإيرانية.، كما ستتزايد وتيرة المناورات العسكرية التي يجريها الفرنسيون مع جيوش دول الخليج.
أخبار متعلقة