[c1]العلماء والشرطة يكشفون عقاقير مزيفة للملا ريا[/c]لندن/14أكتوبر/ رويترز: كشف العلماء والشرطة عن وجود شبكة تجارة أسيوية كبيرة تتاجر في عقاقير مزيفة لعلاج الملا ريا تمثل تهديدا للصحة ما أدى إلى مصادرة مئات آلاف الأقراص والقبض على موزع بجنوب الصين.وأعلن عن تفاصيل شبكة التجارة في هذه العقاقير الثلاثاء الماضي وتلقي هذه الأنباء الضوء على المخاطر المتنامية للتجارة في العقاقير المزيفة وصعوبة مطاردة الموردين.وتعد هذه مشكلة حادة في جنوب شرق آسيا حيث اكتشف الباحثون أنواعاً مزورة من عقار ارتيسونيت لعلاج الملاريا منذ عام 1998.وكشف تحقيق منسق من قبل منظمة الشرطة الدولية (الانتربول) إن نصف أقراص علاج الملاريا التي أخذت عيناتها في كل من فيتنام وكمبوديا ولاوس وميانمار وعلى الحدود المشتركة بين تايلاند وميانمار مزيفة.وأخفيت الأقراص في عبوات شبيهة بالأصل بما في ذلك 16 نوعا مختلفا من التصوير المجسم المزيف.ويشكل عقار ارتيسونيت جزءا ضروريا من مجموعة العقاقير المعتمدة على الارتيميسنين والموصي بها من قبل منظمة الصحة العالمية كعلاج رئيسي للملا ريا منذ عام 2001.واحتوت معظم العقاقير المقلدة التي جرى فحصها مواداً غير فعالة يشتمل بعضها على مواد قد تكون سامة بما في ذلك عقاقير محظور استخدامها وبعض المواد الخام لعقاقير الشعور بالنشوة.والمثير للقلق إن بعض الأقراص احتوت ايضا على نسب صغيرة للغاية من عقار ارتيسونيت ربما لخداع أجهزة المسح المعملية.وكانت الجرعات اقل من أن تكون فعالة ولكنها كافية لتفعيل مقاومة طفيليات الملاريا مما يفاقم من علاج مكافحة المرض الذي تسببه بعوضة الملاريا. العلماء والشرطة يكشفون عن تقليد عقاقير الملا ريا لندن/14أكتوبر/ رويترز: كشف العلماء والشرطة عن وجود شبكة تجارة أسيوية كبيرة تتاجر في عقاقير مزيفة لعلاج الملا ريا تمثل تهديدا للصحة ما أدى إلى مصادرة مئات آلاف الأقراص والقبض على موزع بجنوب الصين.وأعلن عن تفاصيل شبكة التجارة في هذه العقاقير الثلاثاء الماضي وتلقي هذه الأنباء الضوء على المخاطر المتنامية للتجارة في العقاقير المزيفة وصعوبة مطاردة الموردين.وتعد هذه مشكلة حادة في جنوب شرق آسيا حيث اكتشف الباحثون أنواعاً مزورة من عقار ارتيسونيت لعلاج الملاريا منذ عام 1998.وكشف تحقيق منسق من قبل منظمة الشرطة الدولية (الانتربول) إن نصف أقراص علاج الملاريا التي أخذت عيناتها في كل من فيتنام وكمبوديا ولاوس وميانمار وعلى الحدود المشتركة بين تايلاند وميانمار مزيفة.وأخفيت الأقراص في عبوات شبيهة بالأصل بما في ذلك 16 نوعا مختلفا من التصوير المجسم المزيف.ويشكل عقار ارتيسونيت جزءا ضروريا من مجموعة العقاقير المعتمدة على الارتيميسنين والموصي بها من قبل منظمة الصحة العالمية كعلاج رئيسي للملا ريا منذ عام 2001.واحتوت معظم العقاقير المقلدة التي جرى فحصها مواداً غير فعالة يشتمل بعضها على مواد قد تكون سامة بما في ذلك عقاقير محظور استخدامها وبعض المواد الخام لعقاقير الشعور بالنشوة.والمثير للقلق إن بعض الأقراص احتوت ايضا على نسب صغيرة للغاية من عقار ارتيسونيت ربما لخداع أجهزة المسح المعملية.وكانت الجرعات اقل من أن تكون فعالة ولكنها كافية لتفعيل مقاومة طفيليات الملاريا مما يفاقم من علاج مكافحة المرض الذي تسببه بعوضة الملاريا. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الأطفال الأفغان يتحدون المخاطر في عام دراسي قياسي[/c]كابول /14أكتوبر/ رويترز: قالت وزارة التعليم الافغاني إن حوالي 150 طالبا ومعلما قتلوا وأحرقت نحو 150 مدرسة في أفغانستان في الشهور العشرة الماضية.ومنذ عادت طالبان إلى تصعيد تمردها قبل عامين أصبحت المدارس والمعلمون والطلاب هدفا في حملة المتشددين الثقة في قدرة الرئيس حامد كرزاي الموالي للغرب والقوات الأجنبية على توفير الأمن.وقالت وزارة التعليم إن حوالي 800 ألف طالب انضموا إلى المدارس في السنة الدراسية الحالية ليرتفع العدد الإجمالي في التعليم الي 5.7 مليون.وأثناء حكم طالبان حظرت الحركة المتشددة على النساء العمل خارج المنزل ومنعت الفتيات من حضور المدارس لكن عدد الفتيات في المدارس ألان يزيد عن عدد الفتية الذين كانوا يدرسون في تلك الفترة.وقال كرزاي في مؤتمر للمانحين من اجل التعليم «اشعر بسعادة كبيرة أن ملايين من الأطفال يذهبون إلى المدرسة لكن أسس التعليم ما زالت ضعيفة جدا».وأضاف كرزاي قائلا «هناك ملايين الأطفال الذين يدرسون في الخيام تحت المطر بل وفي بعض مناطق البلاد لا توجد مدارس... في أقاليم عديدة من أفغانستان هناك 300 ألف طالب على الأقل ليس بوسعهم الذهاب إلى المدارس.»وقالت الوزارة انه خلال الأشهر العشرة الماضية قتل 147 معلما وطالبا وأحرقت 98 مدرسة. وسقط 52 صبيا وخمسة معلمين بين 72 قتلوا في تفجير انتحاري في شمال أفغانستان في 6 نوفمبر من العام الماضي.وفي بلد عصفت به حرب أهلية على مدى 30 عاما كانت الآثار على التعليم سيئا بشكل خاص. وبين 31 مليون أفغاني يوجد حوالي 11 مليونا لا يعرفون القراءة أو الكتابة.
صورة ارشيفية لصنع اقراص اصلية لعلاج الملاريا