المفتتح
في ظل الجفاف والجذب الإعلامي استطاعت صفحة الشباب والطلاب أن تزاحم الكثير من الأفكار وتخلق أجواء تربوية وتعليمية سامية وهادفة لتخلق أقلاماً ودماءً جديدة إبداعية من الشباب أنفسهم عماد المستقبل. فهذا هو الدرس التربوي التعليمي الأول.وثانياً أفرزت ونقبت عن الكثير من الموهوبين المغمورين بالمدارس وفي شتى المجالات الإبداعية وكل تلك الخيوط تعطي مؤشراً إيجابياً بأن تلك الخامات من المواهب الإبداعية الشابة بحاجة إلى من يمسك بيدها وينفض عنها الغبار لتشق طريقها بنفسها حتى يتصلب عودها ويقوى ساعدها وتطير مجنحة بأمان في خطى واثقة صوب غدها الآتي الجميل.وهذا هو هدفنا وما نريد تحقيقه مستقبلاً. * شوقي عوض