[c1]زاد طفي لصي[/c]زادت الآلام وزاد الصداع في الرأس من أذى مقصود أو غير مقصود من مؤسسة الكهرباء بعدن وهي تعرض يوميا المسلسل الساخر "طفي لصي" الذي يعرض والحمدلله يومياً أثناء ساعات النهار وبالتزام أدبي تقوم المؤسسة مشكورة بإعادة عرض مسلسل "طفي لصي" أثناء ساعات المساء كرم حاتمي من حق هذه الايام تتكرم المؤسسة بإعادة العرض وزمن الحلقة اليومية النهارية مع الإعادة المسائية مائة وخمسون دقيقة أي ساعتين ونصف الساعة والوقت يتم تقسيمه بالتساوي على فترتي عرض المسلسل اليومي طفي لصي هذا العرض اليومي وعاده الحمى بدأ يدخل رأسه وكيف سيكون الحال حين يشرف الحمى بكل ثقله وخاصة ان أول الزرة الحقيقية ستكون مع بداية الامتحانات للنقل والنهائية لابنائنا الطلاب الذين سينشغلون في مسلسل طفي لصي على حساب مذاكرتهم.[c1]بالسلامة احمد عبدالله حسين[/c]يرقد حبيبنا العزيز الممثل احمد عبدالله حسين في مستشفى الثورة في صنعاء بعد نقله من مستشفى البريهي في عدن بعد تعرض قلبه الجميل الذي كله حب وروح الشباب للتعب تطلب ذلك ان يخضع الى تدخل طبي من أجل فتح انسداداته عبر قسطرة سريعة التزم بكلفتها مشكوراً الأخ وزير الثقافة الأستاذ الشاب خالد عبدالله الرويشان فعملية القسطرة هي عملية بسيطة نرجو الا يتردد حبيبنا الشاب المسرحي احمد عبدالله حسين بعملها لكي يشفى قلبه ويعود لنا بروح الشباب التي عهدناه فيه.[c1]نسائم عدن الشبابية[/c]أعلن هذا الاسبوع في منتدى باهيصمي عن تشكيل فرقة موسيقية من مجموعة من الشباب المتخصصين في الموسيقى وسميت الفرقة باسم "فرقة نسائم عدن" وشكل لها مجلس للإدارة والإشراف الفني والموسيقي ووضعت للفرقة أهداف طيبة تحتاج إلى التفعيل في الساحة الفنية.. نرجو للفرقة التوفيق والنجاح.[c1]المبالغة في اليوم المدرسي[/c]اعذرونا لو خرجنا عن الخط الرسمي وقلنا ان المبالغة والمظهرة الزائدة قد كست اليوم المدرسي في كافة مدارس محافظة عدن التي اسرفت في الصرف في يوم ما لم تصرفه خلال عام دراسي كامل في لحظة تناست المدارس بانها على طول باكية على فقرها ومافيش وفي لحظة صرفت دون وعي وبالغت في الصرف.[c1]أنابيب المختبر حطمها وليد [/c]كنا في فلاشات سابقة قد تطرقنا إلى المختبر الذي أتخذه أحد التربويين سجنا في أحدى المدارس في حادثة هي الأولى من نوعها في اتباع أسلوب جديد في العقاب .. الحادثة مرت ولا يمكن ان تتكرر لكن المشكلة في الانبوبات الزجاجية التي حطمها الطالب "وليد" من سيتحمل قيمتها؟* علي الخديري
فلاشات تربوية
أخبار متعلقة