[c1]اسبانيا: الأولوية في 2007م هو محاربة الارهاب[/c] فيينا/رويترز: قالت اسبانيا الرئيس الحالي لمنظمة الامن والتعاون في اوروبا ان محاربة الارهاب والخوف من الاجانب وخاصة المشاعر المعادية للمسلمين سيكون لها الاولوية في عام 2007م.وقالت ان المنظمة التي تضم في عضويتها 56 دولة والتي شهدت توترات بشأن قضايا الديمقراطية ستدعو الى احترام حقوق الانسان في كوسوفو التي تسعى للاستقلال وتبحث المخاطر على البيئة.وتجلب اسبانيا خبرة مباشرة في التعامل مع الارهاب والخوف من الاجانب خلال توليها رئاسة منظمة الامن والتعاون في اوروبا لمدة عام.وقال وزير خارجية اسبانيا ميجيل موراتينوس في كلمة بمقر منظمة الامن والتعاون في اوروبا في فيينا “التوترات من كل الانواع تنتشر في انحاء اوروبا الان.”واضاف “داخل كل دولة توجد مجتمعات متنوعة وتلقى تهديدا من عدم التسامح والتمييز بل والكراهية.”وقال ان مؤتمرا خاصا ستعقده المنظمة في فيينا في الشهور القادمة بشأن مكافحة الارهاب سيضم زعماء مدنيين ورجال اعمال.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]جنديان إسرائيليان يحتجزهما حزب الله مازالا حيين[/c] فلسطين المحتلة/رويترز:كشفت صحيفة معاريف الإسرائيلية أمس نقلا عن الرئيس اللبناني الأسبق أمين الجميل قوله إن الجنديين الإسرائيليين اللذين أسرهما مقاتلو حزب الله في هجوم شنوه في يوليو العام الماضي ما زالا على قيد الحياة. ونقلت معاريف عن الجميل وسياسي لبناني ثان لم تكشف عن اسمه قولهما، في مقابلتين على هامش مؤتمر بمدريد بشأن السلام، إن الجنديين على قيد الحياة دون أن يقدما تفاصيل أخرى. لكنهما أعربا عن أملهما أن يعود الجنديان إلى إسرائيل في صحة جيدة. من جهة أخرى أعرب الجميل لصحيفة يديعوت أحرونوت عن أمله في التوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل ولبنان في المستقبل، قائلا “سلام مع إسرائيل إنني أتمناه لكن هذا ليس الوقت في رأينا أو في رأيكم”.وتتناقض تصريحات الجميل بشأن الجنديين، فيما يبدو، مع تحقيق إسرائيلي داخلي خلص إلى أن الجنديين إيهود غولدواسر والداد ريجيف أصيبا بجروح خطيرة أثناء أسرهما وأن أحدهما على الأقل قد يكون توفي. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مؤسسّو مؤتمر مدريد يقرون بالفشل بعد 15 عاما[/c] مدريد/اف ب:أقر مشاركون في اجتماع عقد في ذكرى مؤتمر مدريد للسلام في الشرق الأوسط سنة 1991، بفشل الجهود الرامية إلى إحلال السلام في المنطقة، وأجمعوا على ضرورة عقد مؤتمر دولي جديد لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.وقد وضع مؤتمر مدريد للسلام الذي عقد برعاية موسكو وواشنطن إطار عملية السلام في الشرق الأوسط، ومهد الطريق لإبرام اتفاق أوسلو سنة 1993 حول الحكم الذاتي الفلسطيني.ودعا وزير الخارجية الإسباني ميغيل أنخيل موراتينوس في مستهل الاجتماع الخميس إلى عقد مؤتمر جديد للسلام حول الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن “الهدف يبقى نفسه وهو التحرك دون إبطاء لإطلاق مفاوضات جديدة للسلام بين الفلسطينيين الإسرائيليين، وبحث مسألتي الوضع النهائي والدولتين”.وأكدت حنان عشراوي التي كانت المتحدثة باسم الوفد الفلسطيني أثناء عملية السلام (1991-1993)، أنه بعد 15 عاما من تلك الخطوات باتجاه أوسلو “ننظر اليوم على الأرجح إلى الماضي بشيء من الحنين”، بسبب تصاعد التوتر في مجمل أنحاء المنطقة.من جانبه قال فيليب غونزاليس الذي كان رئيسا لوزراء إسبانيا أيام مؤتمر مدريد “بعد 15 عاما يمكننا القول إن الأمور لا تتحسن”.كما دعا الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى إلى عقد مؤتمر دولي جديد للسلام في الشرق الأوسط “بشكل عاجل” وبمشاركة الأمم المتحدة، وحث إسرائيل على “عدم الإحساس بالخوف من السلام”.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]برازافيل تلوح بسلاح العلاقات في تحقيق فرنسي بتهم إبادة[/c] باريس/رويترز:هددت الكونغو برازافيل بمراجعة علاقاتها مع فرنسا بسبب قرار محكمة فرنسية بفتح تحقيق جديد في مجزرة أودت في 1999 بحياة 350 لاجئا كونغوليا, واتهم فيها مسؤولون كونغوليون رفيعون.وقال بيان حكومي قرأه وزير الإعلام آلان آكوالا إن “تدخل القضاء الفرنسي إن لم يوقف سيسبب تدهورا خطيرا في علاقات التعاون بين فرنسا والكونغو”, واصفا قرار أعلى محكمة استئناف فرنسية بأنه “تدخل في سيادة البلاد”, ومذكرا بأن قضاء الكونغو سبق أن فصل في القضية و”لا أحد يحاكم على نفس الأفعال مرتين”.وكان الرئيس الكونغولي دينيس ساسو نغيسو وصف قرار المحكمة بأنه “استفزاز”، وقال إنه لن يسمح لأي مؤسسة أو بلد آخر بالتدخل في شؤون بلاده, لأن قضاء بلاده حسم القضية.وكانت محكمة كونغولية برأت في 2005 15 متهما بينهم جنرالات من تهم ارتكاب إبادة وجرائم ضد الإنسانية في حق 350 لاجئا قال ناشطو حقوق الإنسان إنهم عذبوا وقتلوا في برازافيل بعيد عودتهم من جمهورية الكونغو الديمقراطية على الضفة الأخرى من نهر الكونغو.غير أن المحكمة اعترفت باختفاء أشخاص, وخصصت 20 ألف دولار تعويضا لكل ضحية من الضحايا المائة الذين تعرف عليهم.وفتحت محكمة فرنسية في بلدة مو -حيث كان يملك قائد شرطة الكونغو السابق فرانسوا ندينغ بيتا- تحقيقا في القضية في 2001 بناء على دعوى رفعها ناشطون في حقوق الإنسان. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]محكمة المانية ترفض الاستئناف من صديق كمساعد لمنفذي هجمات 11 سبتمبر[/c] برلين/رويترز: رفضت المحكمة العليا في المانيا أمس الجمعة طلب استئناف مقدما من المغربي صديق كمساعد لمنفذي هجمات 11 سبتمبر حكم عليه بالسجن 15 عاما لمساعدته في تنفيذ عملية قتل جماعي.وقالت المحكمة الدستورية في كارلسروهه في بيان انه ليس هناك أي مخالفة للدستور بشأن قرار محكمة استئناف في نوفمبر الماضي ادانة منير المتصدق فيما يتعلق بهجمات بطائرات مخطوفة على الولايات المتحدة عام 2001.والاستئناف لا يتعلق بشكوى منفصلة رفعها محامو المتصدق يعترضون فيها على الحكم بالسجن 15 عاما الصادر ضده من محكمة في هامبورج يوم الاثنين الماضي.وايدت المحكمة قرار محكمة الاستئناف في نوفمبر الذي وجد المتصدق (32 عاما) مذنبا في المساعدة في قتل 246 من الركاب وافراد الطاقم في اربع طائرات اختطفت ونفذت بها هجمات 11 سبتمبر.وكان المتصدق عضوا في جماعة من الطلاب العرب المتشددين في هامبورج بقيادة محمد عطا ساعدت في تنظيم هجمات 2001.وأدت هذه المحاكمة المعقدة الى توترات في العلاقات بين برلين وواشنطن اذ اختبرت المحاكم الالمانية مدى استعداد الولايات المتحدة لتقديم أدلة حساسة.وكان زكريا موسوي وهو مواطن فرنسي من أصل مغربي حكم عليه بالسجن مدى الحياة في محكمة أمريكية في مايو عام 2006 هو الشخص الاخر الوحيد الذي أدين فيما يتعلق بهجمات 11 سبتمبر التي قتل فيها نحو ثلاثة الاف شخص.
شريط أخباري
أخبار متعلقة