باريس / متابعات / وكالات:شعر أسطورة كرة القدم الفرنسية المعتزل زين الدين زيدان بخيبة أمل كبيرة، وذلك حينما حاول الاتصال للاطمئنان على زميله في ريال مدريد السابق البرازيلي رونالدو الذي يرقد في مستشفى بباريس بعد إجراء عملية جراحية في الركبة. خيبة أمل زيدان لم تأت من زميله البرازيلي ولا من الأطباء الذين يعالجون اللاعب، ولكن جاءت من موظف “السويتش” بالمستشفى الذي لم يعرف زيدان حينما طلب منه التحدث إلى رونالدو فقال له من أنت؟ فكان رد زيزو “ أنا زين الدين زيدان”، وجاء رد عامل السويتش “مَن زين الدين زيدان؟”. وقال موقع “goal.com” إن عددا هائلا من محبي رونالدو اتصلوا بالمستشفى للاطمئنان عليه، وكان زيدان أحدهم، لكن موظف السويتش لم يعرف زيزو، وهو ما كان بمثابة الصدمة لأسطورة كرة القدم الفرنسية الحديثة الذي شعر وكأنه أصبح مجهولا بعد اعتزال كرة القدم.
أخبار متعلقة