[c1]الإندبندنت: كتاب يكشف أن أوباما وضع بنفسه إستراتيجية الخروج من أفغانستان [/c]اهتمت صحيفة الإندبندنت البريطانية بتسليط الضوء على صدور كتاب «حروب أوباما» للكاتب الصحفى والمحرر بجريدة واشنطن بوست الأمريكية، بوب ودوارد الذى يرصد الانقسام الشديد الذى أصاب صفوف البيت الأبيض بسبب أفغانستان، وكيف اضطر الرئيس الأمريكى، باراك أوباما لوضع إستراتيجية خروج، ورأت الصحيفة أن أوباما عانى كثيراً فى مواجهة وزارة الدفاع الأمريكية والقادة العسكريين بالنسبة لهذا الملف الشائك.وقالت الصحيفة، إن الكتاب الجديد كشف جميع المقابلات والاجتماعات والمباحثات التى دارت بين مسئولى البيت الأبيض للتوصل إلى إستراتيجية جديدة بشأن الحرب فى أفغانستان.وتطرق الكتاب أيضاً إلى الخلاف الصريح بين قائد القوات الأمريكية السابق فى أفغانستان الجنرال ستانلى ماكريستال ونائب الرئيس الأمريكى جو بايدن، حيث كان يطالب الأول بإرسال 40 ألف جندى إضافى إلى أفغانستان، بينما كان بايدن يؤيد تقليص حجم القوات هناك على أن يتم إتباع إستراتيجية محكمة لمكافحة الإرهاب.وأشارت الإندبندنت إلى أن الكتاب الجديد يضم نسخة من الإستراتيجية التى وضعها الرئيس أوباما لانسحاب قواته من أفغانستان، حيث سارع أوباما إلى كتابتها فى ست صفحات بعد أن طالب البنتاجون أكثر من مرة بإيجاد مخرج للقوات من أفغانستان ولكن دون جدوى، فاضطر إلى أن يسطر بنفسه هذه الإستراتيجية خوفاً من أن يدفع القادة العسكريين إلى حرب طويلة الأمد.ويكشف الكتاب الجديد أيضاً قيام وكالة الاستخبارات المركزية الـ»سى آى أيه» بإنشاء قوة سرية من العملاء يضم 3000 شخص من السكان المحليين فى أفغانستان ومن المهام التى تقوم بها هذه القوة شن غارات ومطاردة المسلحين حتى عبر الحدود إلى باكستان.كما كشف الكتاب أيضاً أن الرئيس أوباما أصدر أوامره بالعمل، بل توسيع الأوامر الرئاسية التى كان قد أصدرها الرئيس الأمريكى جورج بوش بشأن العمليات السرية للمخابرات الأمريكية فى أفغانستان.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]المخابرات الأمريكية تدير جيشاً سرياً من 3 آلاف جندي من القوات شبه العسكرية الأفغانية [/c]ذكرت صحيفة (الإندبندنت) البريطانية، أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية تدير وتدفع لجيش سرى من 3 آلاف جندى من القوات شبه العسكرية الأفغانية، هدفه الرئيسى اغتيال عناصر من حركة طالبان والقاعدة ليس فقط فى أفغانستان ولكن عبر الحدود المجاورة فى المناطق القبلية فى باكستان.وقالت الصحيفة «إنه على الرغم من أن وكالة الاستخبارات المركزية معروفة منذ فترة طويلة بتشغيل الميليشيات السرية فى أفغانستان، بما فى ذلك إحدى القواعد التى تؤجرها من شقيق الرئيس الأفغانى حامد كرزاى فى إقليم قندهار، فإن العدد الأكبر من رجال الميليشيا التى تقع تحت سيطرتها لم يتم الكشف عنه بشكل معلن».وأشارت إلى كتاب الرئيس الأمريكى باراك أوباما (حروب أوباما)، والذى يصف فيه هذه القوى السرية بـ»النخبة»، فهى وحدات مدربة جيداً على قيام بعمليات سرية حساسة للغاية فى باكستان كجزء من حملة تصعيد ضد تنظيم القاعدة وحركة طالبان الأفغانية.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مقتل (200)طفل نيجيري نتيجة انبعاثات الرصاص[/c]ذكرت صحيفة الجارديان، أن 200 طفل نيجيرى قتلوا حتى الآن فى اندلاع موجة تسمم بالرصاص ناتجة عن عمليات بحث غير مشروعة عن الذهب بأحد المناجم.وترسل الأمم المتحدة فريق طوارئ لولاية زامفارا لتقييم الأثر الكامل لحالة التلوث الحادة بالرصاص، حيث تم تأكيد تلوث سبع قرى، ويتوقع أن يؤثر الحادث على 18 ألف شخص.وكانت كميات الرصاص المنبعثة من الغبار والأتربة نتيجة للحفر كبيرة بما يكفي لقتل الأطفال، إذ أن معظم القتلى من الأطفال دون سن الخامسة فى حين أصيب آخرون بالصمم والعمى وتلف فى خلايا المخ ومشكلات بالعضلات.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الغرب يواجه نشاطاً متصاعداَ للإرهاب[/c]نقلت صحيفة الديلى تليجراف عن مسئول أمريكى رفيع المستوى متخصص فى مكافحة الإرهاب، أن الغرب يواجه حالياً نشاطاً متزايداً من قبل الجماعات الإرهابية التابعة لتنظيم القاعدة من خلال مؤامرات يصعب كشفها.فلقد حذرت جانيت نابوليتان، مسئولة الأمن القومى الأمريكى، من الصعوبة التى يواجهها عملاء الاستخبارات للكشف عن خطط هجمات تهدد البلاد بخطر أكبر، وأشارت إلى أنها تخطط لمناقشة القضية مع نظرائها الأوروبيين الأسبوع المقبل.ووفقا لـ نابوليتان، فإن العدد المتزايد من المصادر الإرهابية وتكتيكاتهم والأهداف التى يرصدونها جعل من الصعب على أجهزة الاستخبارات والقانون كشف وإحباط مؤامرات الإرهاب.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]النساء يسيطرن على الحكومة السويسرية[/c]ذكرت صحيفة الديلى تليجراف، أن مجلس الوزراء السويسرى الجديد تهيمن عليه المرأة، فلأول مرة فى تاريخها تسيطر المرأة السويسرية على مقاليد السلطة فى بلاد جبال الألب التى كانت ترفض تصويت المرأة حتى عام 1971.وجاء التحول التاريخى فى ميزان القوة بعد أن صوت البرلمان السويسرى فى برن لـ سيمونيتا سوماروجا، النائبة عن الحزب الاشتراكى الديمقراطى لتنضم إلى مجلس الوزراء لتكون المرأة الرابعة بالمجلس، وبذلك يتألف مجلس الوزراء السويسرى من سبعة سياسيين من مختلف الأحزاب، أربعة منهم من النساء.وتأتى سويسرا بعد فنلندا والنرويج وجزر الرأس الأخضر فى ارتفاع نسبة تمثيل النساء عن الرجال داخل حكومتها، كما كان رئيس الوزراء الأسبانى لويس ثاباتيرو قد أعلن عن حكومة ذات تمثيل أعلى للنساء بعد انتخابه فى 2008.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]نجاد يدعو إلى الحوار مع أميركا [/c] دعا الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد إلى استئناف المفاوضات بين بلاده والولايات المتحدة الأميركية، قائلا إن الطريق الوحيد أمام البلدين للمضي قدما للأمام يكمن في الحوار القائم على الاحترام والعدالة.وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال في عددها الصادر أمس أن تصريحات الزعيم الإيراني -التي أدلى بها خلال حفل إفطار مع صحافيين أميركيين- خلت هذه المرة من «نبرة الحماس والتهكم من السياسات الأميركية التي درج عليها في أحاديثه ومقابلاته».وعوضا عن ذلك -كما تقول الصحيفة الأميركية- بدا نجاد «معتدلا في أسلوبه ونبرته، مكررا عروضه للمصالحة، بينما ظل غامضا وفي موقف دفاعي عندما تعلق الأمر بالسياسات الداخلية لإيران».وحول المحادثات مع إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما، قال نجاد «لطالما كنا على استعداد للحوار، وظللنا كذلك حتى الآن. ويخامرني شعور بأن المفاوضات ستبدأ في القريب العاجل».واستضاف أحمدي نجاد -الذي وصل إلى نيويورك الأحد الماضي لحضور الجلسات الافتتاحية للجمعية العامة للأمم المتحدة- بفندق وارويك في قلب حي مانهاتن أمس لقاءه السنوي بالمحررين والإعلاميين.ذكرت وول ستريت جورنال نقلا عن وسائل إعلام إيرانية أن النائب المحافظ والرئيس السابق للبرلمان أحمد باهونر هدد بأن البرلمان قد يلجأ إلى توجيه اتهام بعدم كفاءة رئيس الجمهورية إذا ما ظل ينفرد بالقرارات.وفي خطابه في اليوم الثاني من انعقاد قمة محاربة الفقر في الأمم المتحدة، صرح الرئيس الإيراني بأن الرأسمالية تواجه هزيمة حتمية، وطالب بإدخال إصلاحات في أجهزة صنع القرارات الدولية التي وصفها بغير الديمقراطية والظالمة.وأنحى أحمدي نجاد باللائمة على الرأسمالية والشركات العابرة للحدود لدورها في معاناة «نساء ورجال وأطفال لا حصر لهم في العديد من دول العالم».وقال إن على زعماء العالم والمفكرين والمصلحين الدوليين ألا يدخروا وسعا لإحالة الخطط الرامية لإقامة نظام عالمي جديد قادر على إصلاح المؤسسات الاقتصادية والسياسية الدولية، إلى واقع.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]نيويورك تايمز: أوقفوا «تجميد البناء» في الضفة الغربية [/c]دعا محمد مصطفى المستشار الاقتصادى لزعيم السلطة الفلسطينية محمود عباس، فى مقاله بصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، للسماح للفلسطينيين بإيقاف تجميد البناء فى الضفة الغربية والسماح للفلسطينيين بالبناء منطقة «سى» وتطويرها، فى محاولة لبناء الثقة مع الجانب الفلسطينى، الأمر الذى سينتهى بتحسين أوضاعهم وسيستعيد ثقتهم فى عملية السلام.وقال مصطفى، إن عملية السلام أسفرت عن تجميد البناء الذى يتجاوز عمره عقوداً من الدهر، ولكن أدى هذا التجميد إلى نوع آخر من إيقاف البناء فى الضفة الغربية، وهى المنطقة التى عرفها اتفاق أوسلو بالمنطقة «سى»، وهى بالفعل تقيد الفلسطينيين الذين يرغبون فى تحسين حياتهم. وأضاف، أن هذا التجميد يربط عملية السلام فى عقول الفلسطينيين بتقويض حجم الفرص التى ربما تتراءى لهم، وبتزايد القيود وتأجيل تحقيق أحلامهم البعيدة، ورفع هذه القيود سيرسل بالضرورة رسالة للفلسطينيين، مفادها أن هناك مكاسب فورية وملموسة يمكن تحقيقها حتى فى الوقت الذى تجرى فيه المباحثات.
أخبار متعلقة