[c1] توقع تساوي عدد اليهود والفلسطينيين في 2016م [/c] فلسطين المحتلة/14 أكتوبر/رويترز: توقيع الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني أمس الأربعاء أن يتساوى عدد الفلسطينيين واليهود داخل إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة عام 2016 . وقال بيان صادر عن الجهاز «فيما يتعلق بالفلسطينيين المقيمين ما بين النهر والبحر (داخل إسرائيل والأراضي الفلسطيني) فإن البيانات تشير إلى أن إجمالي عدد الفلسطينيين... بلغ نهاية عام 2007 حوالي 5.0 مليون نسمة مقابل نحو 5.5 مليون يهودي. وفي ضوء المراجعة الجديدة لعدد السكان بناء على نتائج التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت 2007 فإنه من المتوقع أن يتساوى عدد الفلسطينيين واليهود ما بين النهر والبحر بحلول عام 2016 .» وأضاف البيان الصادر عشية إحياء الفلسطينيين الذكرى الستين للنكبة «تشير المعطيات الإحصائية أن عدد الفلسطينيين عام 1948 بلغ 1.4 مليون نسمة في حين قدر عدد الفلسطينيين منتصف عام 2008 بحوالي 10.5 مليون نسمة وهذا يعني أن عدد الفلسطينيين في العالم تضاعف منذ أحداث نكبة 1948 بمقدار 7.5 مرة.»وذكر البيان ان عدد الفلسطينيين الذين لم يغادروا أرضهم عام 1948 قدر بحوالي «154 ألفا في حين يقدر عددهم في الذكرى الستين للنكبة 1.2 مليون نسمة.» وتشير أرقام الجهاز المركزي للإحصاء إلى أن 531 تجمعا سكانيا فلسطينيا دمرت في العام 1948 بعد أن رحل أهلها أو اجبروا على الرحيل عنها. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الحكم على ثلاثة أردنيين خططوا لاغتيال بوش[/c] عمان/ 14 أكتوبر/رويترز: قالت مصادر قضائية ان محكمة امن الدولة الأردنية حكمت أمس الأربعاء على ثلاثة متشددين بالسجن 15 عاما للتخطيط لاغتيال الرئيس الأمريكي جورج بوش عند زيارته للمملكة في عام 2006. وأضافت ان المحكمة التي خففت الحكم من الإعدام شنقا لكونهم شبابا أدانت الثلاثة بالتآمر بقصد القيام بأعمال إرهابية وحيازة وحمل سلاح آلي دون ترخيص قانوني بقصد استعماله على وجه غير مشروع وحيازة مادة مفرقعة دون ترخيص قانوني لاستعمالها على وجه غير مشروع. وقال مسئولون امنيون انه تم اعتقال الثلاثة قبل يومين من تخطيطهم لشن الهجوم على الرئيس الامريكي بوش خلال زيارته في الأردن في نوفمبر 2006. وكان قد تم اتهام الثلاثة الذين يقول مدعون عامون انه لا صلة لهم بأي جماعة إسلامية بالتخطيط أيضا لشن هجمات على السفارة الأمريكية في المملكة ومصنع للمشروبات الروحية. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]خسائر زلزال الصين تقدر بـ 20 مليار دولار[/c] لندن/14 أكتوبر/رويترز: قالت شركة تقدير الخسائر الناجمة عن الكوارث ايه.آي.ار وورلدوايد إن الخسائر التي تسبب فيها الزلزال المدمر الذي قتل نحو 15 ألف شخص في الصين ستتجاوز على الأرجح 20 مليار دولار. وبلغت قوة الزلزال الذي ضرب شمال غرب تشينجدو عاصمة إقليم سيشوان يوم الاثنين 7.9 درجة على مقياس ريختر وكان الأسوأ الذي تشهده الصين منذ 32 عاما حيث دمر عددا كبيرا من المباني. وقالت ايه.آي.ار إن الزلزال وقع على طول خط صدع لونجمنج شان في حزام الزلازل الشمالي الجنوبي بوسط الصين والذي يعد أكثر مناطق البلاد عرضة للكوارث. وتستخدم الشركة بيانات عقارية ومن شركات التأمين لتقييم الخسائر الناجمة عن الكوارث. وأضافت أن الزلزال لم يضرب لحسن الحظ تشينجدو مباشرة حيث تقدر الشركة القيمة الإجمالية للثروة العقارية بأكثر من 115 مليار دولار يغطي التأمين نسبة ضئيلة منها فحسب. لكنها حذرت من أن تحديد حجم الأضرار بالكامل قد يستغرق أسابيع. وأشارت إلى أن زلزال ديشي الذي ضرب المنطقة نفسها في العام 1933 وبلغت قوته 7.5 درجة تسبب في انهيارات أرضية واسعة عطلت تدفق مياه الأنهار. وقالت إن أحد السدود بالمنطقة انهار بعد 45 يوما من ذلك الزلزال مما أسفر عن مقتل أكثر من عشرة آلاف شخص. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الجيش البريطاني عاجز على القيام بأي مهام جديدة[/c] لندن/وكالات:حذرت وزارة الدفاع البريطانية من أن الجيش البريطاني منهك لدرجة جعلته غير قادر على القيام بأي مهام إضافية, مشيرة إلى أن ذلك يعود إلى استمرار عملياته في العراق وأفغانستان.وحسب صحيفة ديلي تلغراف فإن الوزارة أقرت بأن القوات البريطانية البرية والبحرية تصارع من أجل تحقيق مستويات التجنيد اللازمة في ظل المهام الهائلة غير المسبوقة التي يكلف بها الجيش حاليا.وينص عقد الخدمة العامة على أن وزارة الدفاع مطالبة بتوفير قوات يمكن نشرها ومدها بأسباب القوة واستعادتها حسب مستويات الجهد اللازمة لتحقيق الأهداف الإستراتيجية للحكومة البريطانية.، لكن تقرير الوزارة ربع السنوي الأخير الذي قيم مدى جاهزية الجيش، كشف استحالة شبه كلية لتحقيق الهدف المذكور.ويفترض أن لا تشكو 73 % من وحدات الجيش من أي ضعف حقيقي أو خطير، إلا أن تلك النسبة لم تعد تتجاوز 58 %. ونسبت ديلي تلغراف لوزير الدفاع في حكومة الظل وليام فوكس قوله إن هذا التقرير بمثابة اعتراف من الحكومة بأن الجيش البريطاني بلغ درجة الإنهاك.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]جيتس يدعو للتركيز على حروب العصابات[/c] واشنطن/وكالات:نقلت صحيفة واشنطن بوست مناشدة وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس الجيش الاستعداد لمزيد من الحروب المستقبلية ضد المتمردين والمليشيات وحروب العصابات كما في العراق وأفغانستان، بدلا من إنفاق الكثير من الوقت والمال في الاستعداد لحروب تقليدية.ففي لغة قوية غير معتادة، حذر غيتس أمس الأول مما وصفها بنزعة في البنتاغون بالرجوع إلى عقليات الحرب الباردة، وقال إنه يخشى إمكانية تلاشي الدروس المستفادة من الصراع الأميركي ضد ثورات التمرد في العراق ما لم يتفهم القادة العسكريون أن أعداء اليوم هم أعداء المستقبل.وقال غيتس بضرورة وجود توازن بين تلبية متطلبات الوقت الحاضر وطوارئ المستقبل، لكنه عبر عن قلقه من أن مؤسسة الدفاع لا تركز بقوة كافية على ما قد يكون مطلوبا في نزاعات المستقبل. وأضاف أن القوات المسلحة ونظراءها يجب أن يسخروا التكنولوجيا والموارد لمحاربة ثورات التمرد.وقال أيضا إن أنواع القدرات التي سنحتاجها على الأرجح في المستقبل ستماثل غالبا أنواع القدرات التي نحتاجها اليوم.
أخبار متعلقة