[c1]اكتشاف خطوة جديدة لمنع الإصابة بالسكري [/c]أفاد علماء أمريكيون بأنهم اكتشفوا خطوة جديدة لمنع الإصابة بمرض السكرى من النوع الأول.ويجرى فريق من العلماء فى المدرسة الطبية بجامعة واشنطن، تجارب على فئران مصابة بمرض السكرى وعلى خلايا المناعة لديها والتى يعتقد بأنها مسؤولة عن الإصابة بمرض السكرى من النوع الأول.وفحص العلماء خلايا المناعة عند الفئران وراقبوا خلايا «dendritic cells» فى البنكرياس المسؤولة عن نقل الانسولين وأجزاء منه التى خلايا أخرى فى البنكرياس اسمها «Beta cells».وأشار الدكتور إميل يونانيو إلى أن العلماء تمكنوا من عزل خلايا «dendritic» من البنكرياس، ويمكن البحث عن السبب الذى يجعلها تدخل إليه ومعرفة المواد التى تلتقطها سوف يساعدنا على معرفة الأسباب التى تؤدى للإصابة بالسكري.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]علاج يعزز احتمالات النجاة بعد السكتة الدماغية [/c]أفاد باحثون أمريكيون بأن إضافة جرعة قليلة من عقار لإذابة الجلطات إلى العلاج المعتاد للسكتات الدماغية التي تنجم عن نزيف في المخ تقلل بشكل كبير احتمالات الوفاة والإعاقة بين المصابين.وأشار الدكتور دانيل هانلي الباحث في كلية طب جامعة جون هوبكنز، إلى أن اخراج الدم من وسط المخ حسن بشكل ملموس فرصهم في النجاة، ويعتبر عقار «بلاسمينوجين» لإذابة الجلطات نموذجياً لإذابة التخثرات الدموية في النوع الأكثر شيوعاً من السكتات الدماغية المعروف باسم السكتة الاقفارية التي تحدث حين يعوق تخثر الدم تدفقه إلى المخ، وحين يعطى «بلاسمينوجين» في الساعات الثلاث الأولى من ظهور أعراض السكتة فإنه يمكنه إذابة الجلطة وتقليل احتمالات الوفاة والإعاقة بشكل ملحوظ، إلا أنه لا يستخدم بشكل نموذجي مع السكتات المصحوبة بنزيف لأنه قد يزيد النزف ويفاقم الأمر.وأوضح هانلي طبقاً لما ورد «بوكالة الأنباء القطرية «، أن فريقه وضع كمية قليلة من عقار بلاسمينوجين من خلال القسطرة لإذابة أي جلطات، مما يساعد في إخراج الدم من المنطقة المتضررة بالمخ بشكل أسرع، موضحاً أن الجرعة أقل كثيراً مما قد يستخدم في إذابة الجلطات في النوبات القلبية أو الأنواع الاخرى من الجلطاتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]المراهم أفضل لعلاج جفاف الأنف من المحاليل [/c]ينصح الخبراء بتجنب استعمال اللسيون لعلاج جفاف الأنف، حيث أن معظم هذه المستحضرات يمكن أن تتسبب فى التصاق الشعيرات الأنفية مع بعضها مما يحول دون عملها المتمثل في التخلص من المواد الضارة.وأشار ميكائيل ديج من الاتحاد المهني لأطباء الأنف والأذن والحنجرة، إلى أن هذه الأهداب الأنفية تعمل على تنظيف فتحتي الأنف عن طريق دفع الأجسام الدقيقة كالميكروبات نحو الحلق، مؤكداً أن هذه الوظيفة لا تعمل في الأنف الجاف وتزداد سوءاً باستعمال المرطبات، وقد يؤدي هذا فى اسوأ الحالات إلى الإصابة بالعدوى، طبقاً لما ورد بجريدة «الغد الأردنية».وينصح الخبراء أيضاً بعدم استخدام الماء لعلاج جفاف الأنف نظراً لأن هذا قد يزيد من جفافه، ولكن المستحضرات الطبية الخاصة التي تستخدم في تنظيف القنوات الأنفية مفيدة في ترطيب الأغشية وإزالة الإفرازات التي تسبب انسداد الأنف.
الجديد في الطب
أخبار متعلقة