فاطمة رشادكأني هنا أحدث نفسي بك أحاول أن أخرج من درجك المغلق حتى لا تصيبني الرهبة مرة أخرى كأني أعيش بعضاً من لحظاتي معك وأحاول بها أن ابقي على بعض من أشيائي الطفولية لأني مازلت أشعر بأني لم أكبر بعد وأني تركت دميتي وأني صرت كبيرة جداً جداً حتى لا أتناسى طفولتي .