ذمار /مكتب 14 أكتوبر / خاص : متابعة : سام الغباري / رياض صريم في طفرة إعلامية هي الأولى من نوعها تميزت صحيفة 14 أكتوبر في سماء ذمار وفي عقول وقلوب أبناءها .. الحبيشي سعى جاهداً نحو إيصال الصحيفة إلى جميع أنحاء الوطن ومتابعة مشاكل الناس والشباب على الأخص .. عملت 14 أكتوبر على حل كثير من المشاكل وفي تنشيط الحراك الثقافي والإعلامي في اليمن .. لم تكن 14 أكتوبر ظاهرة في الصورة لدى الكثير من أبناء الشعب اليمني .. لكنها تألقت وظهرت بقوة في ظل قيادة الأستاذ الصحفي الكبير أحمد الحبيشي وترأسه لمجلس إدارتها ورئاسة تحريرها .. والذي عمل من أجل الصحيفة لا الصحيفة التي عملت من أجله .. وها هي اليوم تتألق في ذكراها الـ ”39“ من تأسيسها ويحكي عن تميزها جميع أبناء المحافظات .. فمن هنا من ذمار تحدث قراؤها عنها بكل ما يبين أنها جميلة وعند المستوى المتميز والمرغوب من القراء رغم أن أبناء محافظة ذمار البطلة لم يعرفوا صحيفة إسمها (14 أكتوبر) منذ تأسيسها إلا قبل عام واحد عند قيادة الأستاذ الحبيشي لخطته الصحفية بتوسيع انتشار ”14 أكتوبر“ في كل ربوع اليمن السعيد وضواحيها لتكبر 14 أكتوبر بحلمها الجميل بقدر كبر هذا الوطن العظيم الكبير .. وكانت آراءهم كما يلي : عبد علي الحودي - أمين عام مكتبة البردوني العامة بذمار : صحيفة 14 أكتوبر لعبت دوراً هاماً في ترسيخ الوحدة اليمنية في أنحاء الوطن .. وعملت على تطبيق النهج الديمقراطي ونشر روح حب الوطن في قلوب الشباب من أبنائها وذلك من خلال تناولها لجميع المواضيع كالشباب مثلاً والتي تناولت مواضيعهم من جميع النواحي .. ساهمت أيضاً في تنشيط الحراك الثقافي والإعلامي في ذمار خاصة حيث وأن لها قراءها المحبين له وهم شريحة كبيرة خصوصاً بعد أن تم تعيين الأستاذ /أحمد الحبيشي رئيساً لتحريرها لتشهد تطوراً ملحوظاً في اليمن عامة وفي ذمار خاصة فقد انتشرت بحيث يقتنيها العديد من الجهات والمكاتب الحكومية والخاصة والقراء من الشباب والطلاب وغيرهم .. يأتي ذلك بعد فتح مكتب منطقة ذمار بإدارة الأخ سام الغباري يساعده الموظفون في المكتب الذين كان لهم الدور في تسليط الضوء عليها حيث كانت شبه مهملة في ذمار .. ولم يكن لها وجود كما هي الآن في ذمار . أصبحت مهمة لدى الجميع وأصبحوا ينتظرونها كل يوم بشوق ولهفة من أجل قراءتها وقراءة مواضيعها الجميلة . أتمنى أن يصدر لها ملحق ثقافي أسبوعي كبقية الصحف اليومية والتي تكسب الوسط الثقافي .. وأن تكون لها مطبعة جديدة بالألوان .. وأن يكون هناك تجديد في الانتشار .. في الأخير نشكر لها تعاونها مع أبناء ذمار واحتضان مشاكل وإبداعاتهم ودعمها المتواصل لهم وكل عام والصحيفة في تألق أكبر . خديجة دادية - شاعرة : رأي أنها أحسن صحيفة جديرة بالاحترام وكلنا نحبها في ذمار .. فأنا أحاول اقتناءها يومياً .. لأنها تحتضن إبداعات المبدعين وتعبر عن آراء الشباب .. كما أنها الوحيدة التي تهتم بالحراك الثقافي وغيره داخل المحافظة ولها جماهيرها الكثيرة . أتمنى لهذه الصحيفة الغراء التقدم والمزيد من التطور نحو الأفضل والرقي بالأقلام الواعدة والشبابية وأن لا تهمل الشباب ومشكلاتهم كبقية الصحف . في الأخير : لا يسعني إلا أن أقول بأن صحيفة 14 أكتوبر أشعرتني بأن لي رأي . فالشكر موصول من وإلى جميع العاملين في المؤسسة والصحيفة على رأسهم الأستاذ /أحمد الحبيشي رئيس التحرير بالمقر الرئيسي عدن والأخ سام الغباري مدير مكتب منطقة ذمار والعاملين في المكتب . وضاح السماوي - موظف : في الحقيقة لا أدري كيف أصف هذه الصحيفة المتميزة فعلاً والجادة والصادقة في مواضيعها التي تنشر .. لذا لن أتكلم كثيراً حتى أقصر في ذلك .. فكما يقال (الصمت في حرم الجمال جمالُ) . وكل عام والصحيفة في تطور مستمر وشكراً على الاهتمام بآرائنا نحن قراءها . أحمد نهشل - موظف : الصحيفة جميلة جداً من حيث الإخراج الفني والصحفي لها فقد تميزت فعلاً خلال الفترة القليلة الماضية كثيراً في الإخراج وما زالت تتميز أكثر فأكثر .. لذا فأنا لا أريد أن أتكلم كثيراً عنها فهي الأولى بالنسبة لي .. لأنها لم تكن موجودة في الأوساط الذمارية من قبل .. ولكن بعد تعيين الأستاذ /أحمد الحبيشي رئيساً للتحرير وبعد افتتاح فرع لها في ذمار وبجهود العاملين فيها بإدارة الأخ سام الغباري وجهود المحررين فيها فقد استطاع الجميع من معرفة الصحيفة عن قرب وأصبح لها صدى كبير لدى الناس والشباب خاصة . أحمد الطرس العرامي - شاعر : هي صحيفة متميزة من حيث مواضيعها المتنوعة والقضايا التي تعمل على إبرازها للمواطن بشكل عام فأنا أرى فيها تميز رائع .. لكن لدى شيء بسيط أعتقد بأنه ينقصها وهي صفحة ثقافة والتي نرى المواضيع فيها متزاحمة فلماذا لا يكون للثقافة صفحتان مثلاً حتى يأخذ الشباب المبدع فرصته في النشر والظهور بشكل أكبر في هذه الصحيفة التي تهتم بالثقافة ولكن أتمنى أن تكثف اهتمامها أكثر .. ليس تنقيص من قدرها أو من قدرتها ولكن لأن الشباب أصبح اليوم يشهد طفرة ثقافية غير مألوفة .. فأرجو أن تكسب الصحيفة الأوساط الثقافية وأن تصدر ملحقاً خاصاً بالثقافة كغيرها من الصحف من الرسمية .. وفي الأخير أشكر هذه الصحيفة على تقبلها لرأيي وأتمنى لها مزيداً من التألق والتطور . أحمد صالح الغمري - طالب جامعي : صحيفة 14 أكتوبر صحيفة حلوة ومتميزة وتستهدف مشاكل الشباب ولا أراها جزلة وثقيلة فهي بسيطة وخفيفة على القارئ الذي يمل القراءة سريعاً ونشكرها على تركيز الضوء على محافظتي العزيزة ذمار ,, والتي قرأت لها ولشبابها أكثر من رأي ومشاركة واستطلاعات لمواضيع كثيرة كالأعياد الوطنية والثقافية المتنوعة والشبابية . أتمنى لـ ”14 أكتوبر“ مزيداً من التطور والنجاح .. وكل عام وهي شمعة مضيئة لشباب المستقبل القادم . علي الميثالي - طالب جامعي : لن أتكلم كثيراً عن صحيفة 14 أكتوبر فهي أكبر من الكلام ولكنني أحب أن أقول أنها صحيفة متميزة جداً .. ولم نكن نتابعها من قبل إلا منذ افتتاح مكتب لها في ذمار والذي ساعد على نشرها في المحافظة وجعل الشباب والقراء يتسارعون لقراءتها .. فالشكر لهذه الصحيفة على هذه اللفتة الجميلة إلى قراءها الذين يعشقونها بكل جدية لأنها جديرة بهذا . علي يحيى عبدالله - طالب جامعي : صحيفة 14 أكتوبر أكثر من متميزة من حيث مواضيعها وتنوع صفحاتها التي يتمتع القارئ بها عند قراءتها وأكثر شيء يشدني لها هي الكلمات المتقاطعة والصفحة الرياضية والتي توليها الصحيفة جل الاهتمام ودوام الاستمرار .. لن أطيل الحديث فما في القلب لا يسعه أوراق أو حبر .. وإنما أشكر العاملين فيها وأتمنى لهم التوفيق ومزيداً من العطاء اللامحدود .. حتى أن هذه الصحيفة لا تهمل قراءها لتستطلع اليوم آراءهم فيها والتي أؤمن بأن هذه الآراء لن تكون أقل مما عبرت به عن حبي لهذه الصحيفة الغراء ، في الأخير كل عام والصحيفة في تطور وتجديد ومصداقية دائمة .. وكل عام والجميع من أبناء الوطن من قراءها . محمد ابراهيم الغرباني : صحيفة الـ 14 اكتوبــر صرتُ من قراءها في الآونة الأخيرة لأنها لفتت انتباه الجميع على الساحة لم تعد تلك الصحيفة التقليلديةبهيئتها ومواضيعها ..فلقد أصبحت تشق طريقها بقوة نحو الرقي بالمواضيع المدرجة على صفحاتها لتقارع بذلكبقية الصحف الموجودة على الساحة ..كل الشكر للقائمين على هذه الصحيفة والمهتمين بها والحريصين على سمعتها في الوسط الاعلامي .
أبناء ذمار يحتفلون بالذكرى ال39لتأسيس صحيفة الجماهير 14 أكتوبر
أخبار متعلقة