[c1]مسلحون يقتلون أربعة سياح فرنسيين في موريتانيا[/c] دبي/14 أكتوبر/رويترز: قالت قناة الجزيرة الفضائية أمس الاثنين إن مسلحين قتلوا أربعة سياح فرنسيين في موريتانيا رميا بالرصاص وفروا أمس الاثنين. ونقلت عن مراسلها قوله إن خمسة أشخاص آخرين جرحوا في الهجوم الذي وقع في منطق تقع على بعد 250 كيلومترا شرقي العاصمة نواكشوط. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]إدانة إثيوبيين بالتحريض على الحكومة[/c] أديس أبابا/14 أكتوبر/رويترز: أدانت أمس الاثنين محكمة إثيوبية اثنين من النشطاء اليمينيين احتجزا منذ الانتخابات المتنازع عليها التي جرت عام 2005 بتهمة التحريض على تمرد ضد الحكومة. والمتهمان هما الأخيران من إجمالي 131 نشاطا اتهموا في بادئ الأمر بعد أعمال العنف التي تلت الانتخابات عام 2005 . وأفاد تحقيق برلماني بأن 199 مدنيا وأحد رجال الشرطة قتلوا بينما ألقى القبض على 30 ألف فرد. وقال القاضي عادل أحمد «تدين المحكمة كلا من نيتسانيت ديميسي ودانييل بيكيلي بالتحريض على التمرد وتوزيع منشورات معادية للحكومة». وشارك المتهمان اللذان يعملان لصالح منظمة (أكشن إيد) العالمية التي تكافح الفقر في نشر مراقبين بمراكز الاقتراع داخل وحول العاصمة أديس أبابا أثناء الانتخابات. وألقى القبض عليهما ووجهت لهما تهمة «انتهاك الدستور.» ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الزوار يتدفقون على بيت لحم للاحتفال بعيد الميلاد[/c]بيت لحم/14 أكتوبر/رويترز: تجمع الزوار في بيت لحم أمس الاثنين لحضور قداس عيد الميلاد. وتعالت أصوات قرع الطبول وموسيقى القرب في ساحة كنيسة المهد في الوقت الذي وصلت فيه كبار الشخصيات الدينية والسياسية للبلدة.، وقبل بدء الاحتفالات انتشرت قوات الأمن الفلسطينية وكثير منها يحمل بنادق جديدة في شوارع بيت لحم بأعداد ليس لها مثيل منذ سنوات. وهذا هو ثالث انتشار أمني فلسطيني كبير في مدينة بالضفة بالغربية تماشيا مع حملة أمنية مدعومة من الغرب أطلقت بعد أن سيطرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على قطاع غزة في يونيو. وتأثرت بيت لحم على الأخص عندما تراجعت السياحة بها خلال السنوات الأولى من الانتفاضة الفلسطينية التي اندلعت عام 2000 . وكثير من السكان ما زالوا غير قادرين على العمل في القدس والتوجه بحرية إلى بلدات فلسطينية أخرى بسبب القيود الإسرائيلية والحاجز الذي يقطع أراضي الضفة الغربية التي يريد الفلسطينيون إقامة دولة بها. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الأكراد يؤكدون ان الهجمات التركية لم تسقط قتلى[/c]أربيل/14 أكتوبر/رويترز: قال انفصاليون أكراد في شمال العراق أمس الاثنين إن الغارات الجوية التركية والتوغل عبر الحدود في ديسمبر لم تسفر عن سقوط قتلى أو جرحى. وكان الجيش التركي قال في وقت سابق من الشهر الحالي إن هجماته أوقعت خسائر فادحة بحزب العمال الكردستاني الذي يستخدم شمال العراق الجبلي النائي كقاعدة لشن هجمات منه على تركيا. وقال عبد الرحمن تشادرتشي المسؤول البارز بحزب العمال الكردستاني إن الهجمات التركية تسببت في مقتل خمسة مقاتلين من حزب الحياة الحرة لكردستان المناهض لإيران والتابع لحزب العمال الكردستاني. وذكر مسئول كردي عراقي أن الطائرات التركية قصفت مناطق في إقليم كردستان بشمال العراق الذي يتمتع بشبه حكم ذاتي الأحد لليوم الثاني على التوالي والثالث في ديسمبر. وشنت القوات التركية أيضا غارتين صغيرتين عبر الحدود حتى الآن الشهر الحالي. وقال تشادرتشي إن مقاتلي حزب الحياة الحرة لكردستان قتلوا في 16 ديسمبر ولكنه لم يذكر المزيد من التفاصيل. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]إصابة ثلاثة جنود جزائريين في انفجار قنبلة[/c] الجزائر/14 أكتوبر/رويترز: قال مصدر أمني أمس الإثنين إن ثلاثة جنود جزائريين أصيبوا بجروح شديدة عندما انفجرت قنبلة في قافلتهم بشرق الجزائر. وأضاف المصدر أن القنبلة انفجرت الأحد بينما كانت القافلة تتحرك عبر منطقة بالقرب من بلدة تبسة التي تبعد 600 كيلومتر عن الجزائر العاصمة.، وتابع قائلا إن الهجوم وقع بعد يوم واحد من إبطال الجيش مفعول ثلاث قنابل بدائية الصنع بالقرب من نقطة تفتيش عسكرية في منطقة القبائل المضطربة. وكان هجوم بسيارتين ملغومتين قد تسبب في سقوط 37 قتيلا على الأقل من بينهم 11 من موظفي الأمم المتحدة في الجزائر العاصمة في 11 من الشهر الحالي. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]منظمة الأمن تنتقد انتخابات أوزبكستان[/c]طشقند/14 أكتوبر/رويترز: قالت منظمة الأمن والتعاون في أوروبا أمس الاثنين إن الانتخابات الرئاسية التي جرت في أوزبكستان أمس الأول لا تتماشى مع المعايير الديمقراطية. وقالت هيئة مراقبة الانتخابات التابعة للمنظمة في بيان « الانتخابات الرئاسية التي جرت يوم 23 ديسمبر 2007 في أوزبكستان تمت في أجواء سياسية خضعت لقيود شديدة ولم تترك مساحة للمعارضة الحقيقية وفشلت الانتخابات بصفة عامة في الوفاء بكثير من التزامات المنظمة لإجراء انتخابات ديمقراطية.» ويتجه الرئيس إسلام كريموف صوب الفوز في الانتخابات ليظل الرئيس الوحيد لأوزبكستان منذ استقلالها عن الاتحاد السوفيتي عام 1989 . ومن المقرر إعلان النتائج الرسمية الأولية في وقت لاحق. وتتهم جماعات دولية لحقوق الإنسان كريموف بانتهاك الحريات الأساسية في بلاده. وأدانه الغرب في عام 2005 عندما فتحت قواته النار على احتجاج في بلدة انديجان. وتقع أوزبكستان التي تتاخم أفغانستان في قلب صراع سياسي على السلطة بين الغرب وروسيا التي لا تزال ترى ان أسيا الوسطى هي منطقة مصالحها التقليدية.
أخبار متعلقة