[c1] إصابة إسرائيلي بجروح خطيرة في هجوم صاروخي [/c] القدس المحتلة / 14 أكتوبر / رويترز :قالت الشرطة وخدمات الإسعاف الإسرائيلية أمس الخميس إن إسرائيلياً أصيب بجروح خطيرة كما جرح اثنان آخران عندما سقط صاروخ على كيبوتز قريب من الحدود مع قطاع غزة. وأضافت الشرطة أن الصاروخ سقط على مصنع في كيبوتز نير عوز بجنوب فلسطين المحتلة.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]اوغندا والسودان والكونجو يتفقون على محاربة متمردي جيش الرب [/c] كمبالا / 14 أكتوبر / رويترز :قال مسؤول عسكري أمس الخميس إن ثلاث دول هي أوغندا والسودان وجمهورية الكونجو الديمقراطية اتفقت على أن تحارب معاً متمردي جيش الرب للمقاومة إذا فشلت محادثات السلام مع زعيمهم جوزيف كوني. وكان كوني قد خذل المفاوضين في ابريل الماضي بعد إثارة آمال بأنه سيوقع اتفاق سلام لإنهاء أكثر من عقدين من الحرب في شمال أوغندا تسببت في قتل عشرات الآلاف ونزوح مليوني شخص آخرين. وقال الميجر بادي انكوندا المتحدث العسكري باسم أوغندا «الدول الثلاث اتفقت على إطلاق عمليات عسكرية ضد جوزيف كوني ورجاله لأنه أظهر انه غير مهتم بالسلام على الإطلاق.» وأضاف «وكالمعتاد كوني استخدم عملية السلام لتجنيد وخطف (أطفال) وإعادة تسليح نفسه لمواصلة القتال.» ووضع القادة العسكريون للدول الثلاث اللمسات النهائية للاتفاق يوم الثلاثاء الماضي.وكانت أوغندا قد دعت إلى تشكيل قوة إقليمية متعددة الجنسيات في الماضي. ومن المقرر أن يلقي الرئيس الأوغندي يوويري موسيفيني اليوم (أمس) الخميس كلمة إلى الأمة قال مسؤولون إنه سيحاول فيها إقناع الأوغنديين بأن هناك حاجة إلى شن هجوم عسكري. وقال مصدر امني في كمبالا إن كوني أقام قواعد في الكونجو وجمهورية أفريقيا الوسطى. كما استخدم المتمردون السودان قاعدة في الماضي. وقالت منظمات حقوق الإنسان إن المتمردين خطفوا مئات الأطفال في الشهور الأخيرة في تلك البلاد. وكوني واثنان من مساعديه مطلوبون بسبب ارتكاب العديد من جرائم الحرب مثل المذابح وعمليات الاغتصاب وخطف الأطفال لاستخدامهم كعبيد جنس ومقاتلين في الحرب الأهلية المستمرة منذ 21 عاماً. والمحادثات بين جيش الرب للمقاومة وأوغندا التي بدأت في عام 2006 في جوبا عاصمة جنوب السودان ينسب إليها الفضل في عودة الهدوء إلى الشمال. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1] ادانة ريزكو صديق اوباما في محاكمة بشأن الفساد [/c] شيكاجو / 14 أكتوبر / رويترز :أدانت هيئة محلفين اتحادية أنطوان (توني) ريزكو وهو رجل أعمال في مجال العقارات في شيكاجو ساهم في وقت ما في جمع تمويل للمرشح الرئاسي الديمقراطي باراك اوباما وغيره من السياسيين أمس الأول الأربعاء بتهم الاحتيال ومحاولة الرشوة وغسل الأموال. وأصدرت هيئة المحلفين قرارها بعد يوم من فوز اوباما بترشيح الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية. ووجدت الهيئة أن ريزكو استغل نفوذه على مجلسين حكوميين في ايلينوي لينتزع ملايين الدولارات في صورة رشا وتبرعات للحملات.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1] الجيش التركي يقول انه ينسق مع إيران في هجومه على الأكراد [/c] اسطنبول / 14 أكتوبر / رويترز :قال جنرال تركي رفيع أمس الخميس إن الجيش التركي يتعاون مع إيران من خلال تبادل المعلومات وتنسيق الضربات ضد مقاتلي حزب العمال الكردستاني في شمال العراق. وقال الجنرال ايلكر باسبوج قائد القوات البرية وثاني أهم رجل في الجيش التركي للصحفيين في مؤتمر امني «لم نفعل ذلك (الضربات المنسقة) لمدة شهر أو شهرين لكننا نفعل ذلك إذا لزم الأمر.» وهاجم الجيش التركي بانتظام مواقع متمردي حزب العمال الكردستاني هذا العام في الجبال الواقعة في شمال العراق حيث يعتقد أن بضعة آلاف يتحصنون هناك. وشنت القوات التركية هجوما واسع النطاق عبر الحدود في فبراير الماضي. وكثيرا ما اشتبكت القوات الإيرانية في مناطق الحدود العراقية مع المتمردين من حزب الحياة الحرة لكردستان وهي جماعة منبثقة عن حزب العمال الكردستاني.ويقول محللون إن حزب الحياة الحرة لكردستان له قواعد في شمال العراق حيث يعمل ضد إيران. ويحرص الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة على أن تكون هجمات تركيا في شمال العراق محدودة لتجنب زعزعة استقرار العراق والمنطقة الأوسع.وتقول تركيا عضو حلف شمال الأطلسي إنها تدافع عن نفسها ضد منظمة إرهابية. وحمل حزب العمال الكردستاني السلاح ضد الدولة التركية في عام 1984 بهدف إقامة وطن قومي في جنوب شرق تركيا الذي يغلب على سكانه الأكراد. وقتل عدد يقدر بنحو 40 ألف شخص في الصراع. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1] وزير خارجية الإمارات يصل إلى العراق [/c] دبي / 14 أكتوبر / رويترز :قال مصدر إماراتي إن الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير خارجية الإمارات وصل إلى العراق أمس الخميس في أول زيارة يقوم بها وزير خارجية خليجي عربي منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003 . وتحث الولايات المتحدة الحكومات العربية السنية على دعم الحكومة العراقية من خلال شطب ديون وإقامة تمثيل دبلوماسي عالي المستوى في بغداد. وكانت الإمارات قد سحبت كبير مبعوثيها من العراق في مايو 2006 بعد أن خطف متشددون إسلاميون أحد دبلوماسييها واحتجزوه لنحو أسبوعين. وهي تبقي على مستوى تمثيل منخفض بالعراق منذ ذلك الحين. ولم يتواجد أي سفير من أي بلد عربي ذي غالبية سنية في بغداد بصفة دائمة منذ خطف المبعوث المصري وقتله بعد قليل من وصوله عام 2005م. كما أن زيارات كبار مسؤولي الدول العربية التي تبدي عزوفا عن إعطاء شرعية كاملة للحكومة العراقية المدعومة من الولايات المتحدة نادرة أيضا. وعلى النقيض من هذا تزداد الأواصر بين العراق وإيران. ويقول محللون إن اعتماد الحكومة العراقية على القوات الأمريكية وغيرها من القوات الأجنبية وكذلك التواطؤ المفترض بين الحكومة العراقية التي يقودها الشيعة وإيران الشيعية ربما كانا أيضا وراء العزوف عن تطبيع العلاقات.
أخبار متعلقة