فاطمة رشاد:لم أكن سوى طفلة لاتجيد فن الاحتفال مع الوحدة كانت دميتي تحتفل معي لم اشعر بهذه الوحدة إلا عندما غادرتها وركنتها في إحدى زوايا منزلي واستبدلتها برجل كان يحمل لقلبي جراحات اكبر لحلمي ........لا اعرف أحببت من فيهما الدمية أم الرجل .؟[c1]*جزء من رواية ( اقرب من ميلادي ابعد من حدود) [/c]