يُقال والعهدة على مَنْ قال
إنّ شخصاً يشغل منصب عضو مجلس إحدى النقابات المهنية في صنعاء هو الذي يقف خلف بعض الأعمال الخارجة على القانون في بعض مؤسسات الدولة، ويسعى إلى تقديم غطاءٍ لمرتكبي هذه الأعمال غير القانونية، الذين أحالتهم النيابة العامة في عدن إلى القضاء.ويُقال إنّ فرع هذه النقابة في عدن له موقف مغاير لموقف ذلك الشخص الذي يغلب نزعته الحزبية الضيّقة على القيم المهنية، حتى ولو أحال النقابة إلى ظهير للمجرمين.يُقال أيضاً إنّ حملة توقيعات واسعة ستشهدها مدينة عدن وأمانة العاصمة صنعاء لإنقاذ هذه النقابة من محاولات امتهانها على أيدي بعض القائمين على مجلسها المأزوم، والدفاع عن سمعتها وشرفها ومنع تحويلها إلى وكر للدخلاء والمحتالين والخارجين على القانون بغطاء من هذه النقابة.تحية لقيادة فرع هذه النقابة في عدن التي رفض التزوير والكذب والاحتيال، وتحرص على حماية المهنة من الدخلاء والمحتالين.. وتحية لفرع نقابة المحامين في عدن الذي تبرأ من عاملة الكافتيريا التي انتحلت صفة "محامية" ومارست التزوير على أوراق رسمية، ودافع عن سمعة نقابته من الدخلاء والمحتالين، على النقيض مما يفعله هؤلاء المهيمنون على مجلس النقابة المنكوبة.[c1]ألا لا نامت أعين الدخلاء والمحتالينوالخزي والعار لحُماة الدخلاء والمحتالين!![/c]