[c1]أولمرت يواجه المزيد من الاستجوابات بشأن أموال[/c]فلسطين/14 أكتوبر/رويترز: قال متحدث باسم الشرطة أمس الثلاثاء إنها ستستجوب رئيس الوزراء ايهود اولمرت للمرة الثالثة بشأن مزاعم عن تقاضيه رشوة من رجل أعمال أمريكي. وقال «سيستجوب ضباط من الوحدة الوطنية لمكافحة الكسب غير المشروع رئيس الوزراء يوم الجمعة في منزله.» وتقول الشرطة ومصادر قضائية إن التحقيق يتعلق بمدفوعات نقدية مشكوك فيها بمئات الألوف من الدولارات على مدى عشر سنوات منذ أوائل تسعينات القرن الماضي. واندلعت الفضيحة قبل شهرين عندما تحرك محققون دون سابق إنذار لاستجواب اولمرت يوم الثاني من مايو. ويقول اولمرت انه لم يرتكب أي خطأ في تعاملاته مع موريس تالانسكي رجل الأعمال اليهودي وتعهد بالتخلي عن منصبه إذا وجهت إليه اتهامات رسمية. وتوجه المحققون الإسرائيليون إلى الولايات المتحدة بحثا عن أدلة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مجموعة الثماني قلقة من ارتفاع أسعار الغذاء[/c]توياكو (اليابان)/14 أكتوبر/رويترز: قالت مجموعة الدول الثماني الغنية أمس الثلاثاء إنها «قلقة بشدة» مما يمثله ارتفاع حاد في أسعار الغذاء العالمية من تهديد للأمن الغذائي قد يعيد ملايين من البشر إلى دائرة الفقر. وفي بيان لمجموعة الثماني عن الأمن الغذائي العالمي دعت المجموعة أيضا «الدول التي لديها مخزونات كافية من المواد الغذائية إلى توفير جزء من الفائض لديها للدول المحتاجة في أوقات الزيادات الكبيرة في الأسعار وبطريقة لا تشوه التجارة.» ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]السودان يتهم إثيوبيا بمهاجمة قاعدة عسكرية[/c]الخرطوم/14 أكتوبر/رويترز: اتهم جيش السودان القوات الإثيوبية أمس الثلاثاء بمهاجمة معسكر تابع للجيش في شمال السودان وقتل نحو 19 شخصا، ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من مسئولين إثيوبيين على الهجوم الذي قال متحدث باسم الجيش السوداني إنه وقع في وقت مبكر من صباح الاثنين في منطقة بولاية سنار. وقال المتحدث باسم الجيش إن القوات الإثيوبية هاجمت معسكرا تابعا لشرطة الاحتياط المركزية وقتلت نحو 19 شخصا مضيفا أنه لا يعلم عدد المصابين. وشرطة الاحتياط المركزية عبارة عن وحدة عسكرية مسلحة كثيرا ما تنشر على طول المناطق الحدودية أو للدفاع عن العاصمة السودانية الخرطوم. وتابع المتحدث أن سبب الهجوم غير معروف وإنه ليست هناك مشاكل مع إثيوبيا أو نزاعات حدودية أو اشتباكات قبلية في هذه المنطقة. ووقع شمال وجنوب السودان اتفاق سلام عام 2005 أنهى أطول حرب أهلية في إفريقيا وساعد على تحسين العلاقات مع الدول المجاورة للسودان من الشرق. وقال مصدر أمني سوداني ومسئول حكومي آخر إن سبب الهجوم قد يكون لأن السودان قام قبل أسابيع بإيواء مسئولين إثيوبيين محليين ورفض تسليمهم إلى أديس أبابا، ولم يتضح سبب لجوئهم إلى السودان. وتحارب إثيوبيا متمردين من منطقة أورومو الواقعة على الحدود مع السودان يريدون حكما ذاتيا أكبر لمناطقهم. وقال المتحدث باسم الجيش السوداني إنه تم تشكيل لجنة سودانية إثيوبية مشتركة للتحقيق في الهجوم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الصين تنفي أنباء هدم مسجد لليوغور[/c]بكين/14 أكتوبر/رويترز: نفت الصين أمس الثلاثاء مزاعم عن قيامها بهدم مسجد في إقليم سنكيانج المضطرب في شمال غرب البلاد لأسباب سياسية قائلة أنها هدمت مبنيين أقيما على أراض زراعية دون تصريح. ويعيش في سنكيانج ثمانية ملايين من المسلمين اليوغور الذين يتحدثون التركية وكثير منهم مستاءون لنمو النفوذ الاقتصادي والثقافي للهان الصينيين. وقال الشهر الماضي المؤتمر العالمي لليوغور في المنفى الذي يطالب باستقلال إقليم سنكيانج عن الصين أن السلطات الصينية أزالت مسجدا في مقاطعة كالبين قرب مدينة آكسو لرفض القائمين على المسجد وضع لافتات مؤيدة للدورة الاولمبية التي تستضفيها بكين في شهر أغسطس. وقال دلشاد رشيد المتحدث باسم المؤتمر أن المسجد اتهم أيضا بممارسة أنشطة دينية غير مشروعة وتخزين نسخ من القرآن، لكن تشين جانج المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية قدم نسخة مختلفة تماما عن الحدث، وقال في مؤتمر صحفي «التقارير غير صحيحة تماما. بنى بعض الرعاة والمزارعين المحليين مبنيين لمزاولة أنشطة دينية على أراض زراعية دون تصريح.» وصرح تشين بأن السلطات في سنكيانج تطبق القانون لحماية الأراضي الزراعية وإنها أقنعت السكان بهدم المبنيين بأنفسهم في أواخر مايو، وأضاف «على بلادنا حماية الأرض الزراعية وتطوير الزراعة.» وقال أن المبنيين لم يكونا مسجدا ورفض مزاعم حدوث اعتقالات بعد واقعة الإزالة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]براون: قمة لندن النفطية ستعقد في ديسمبر[/c]توياكو (اليابان)/14 أكتوبر/رويترز: قال رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون أمس الثلاثاء إن قمة نفطية ثانية لمنتجي ومستهلكي النفط ستعقد في ديسمبر في لندن. وأوضح براون أن اجتماع لندن هو جزء من عملية مستمرة منذ اجتماع مماثل في جدة وتأخذ في الاعتبار التوصيات بشأن أمن الطاقة والتغير المناخي التي أصدرتها قمة مجموعة الثماني الغنية في اليابان. وقال براون للصحفيين «لقد اتخذنا قرارا بشأن (عقد) منتدى للطاقة سيدعو إليه اليابانيون أنفسهم خلال الأسابيع القليلة المقبلة. سيكون في سبتمبر..في الخريف.» وأضاف رئيس الوزراء البريطاني «سيدرج حينئذ توصياته في حوار المستهلكين والمنتجين الذي نجريه مع منتجي ومستهلكي الطاقة والذي سنعقده في لندن في ديسمبر.» وفي بيانهم عن الاقتصاد العالمي قال قادة مجموعة الثماني إنهم يتطلعون إلى قمة لندن قائلين إن هناك حاجة لمزيد من الحوار والشراكة المتطورة لتعزيز امن الطاقة العالمي.
أخبار متعلقة