المفتتح
الشباب هم عماد المستقبل،وهم الأمل الذين يعول عليهم والشريحة الأكثر فائدة في المجتمع.إلا أن حالة الشباب اليوم لا ترضي أحداً لأن بعضاً من الشباب ينشغل عما يفيده بأشياء تافهة كمضايقة الفتيات وقصات الشعر وغيرها من الأشياء التي لا تنفعه بل تضره. فعلى الشباب أن يهتم بنفسه ويسعى إلى تطوير قدراته ومهاراته والإشتغال بما هو مفيد من خلال الالتحاق بالدورات التدريبية والتأهيلية والمطالعة ومتابعة الأنشطة الثقافية.وعلى الجميع أن يقوموا بدورهم في خدمة الشباب حتى يكونوا أبناء نافعين لبلدانهم في المستقبل.[c1]المحرر [/c]