منوعات طبية
إعداد/ سميرة الماسواقي الشمس هو الكريم أو المحلول الذي يهدف لحماية الجلد من الآثار الضارة لأشعة الشمس فوق البنفسجية، وهو وسيلة للحماية من الضوء الخارجي السلبي.[c1]وللحصول على أفضل حماية عليكَ الإنتباه للنقاط التالية:[/c]• لا تستخدم واقيات الشمس التي تأتي على شكل بخاخات (spray ) ,على الرغم من أنها مريحة، لكنّ هذه البخاخات تجعل من السهل أن تفوتك بعض المناطق أو أن تضع كميات أقل من المطلوب . وعلاوة على ذلك، رذاذ البخاخات يمكن استنشاقه بسهولة، ويمكن أن يحتوي على مكونات سامة.• لا تستخدمي المكياج الخاص بك كواقي للشمس فهو لن يحميكِ من تأثيراتها، ضعي واق الشمس أسفل المكياج لحل أفضل.• أن تكون أسمر البشرة لا يعني أنكَ لا تحتاج واق للشمس ينبغي وضع واق الشمس لجميع أنواع البشرة حتى السمراء.• ضع واقي الشمس أكثر من مرة خلال اليوم، ويفضل وضعه على البشرة كُل ساعتين عند التعرض المستمر لأشعة الشمس.• ضع واقي الشمس حتى في الأيام الغائمة، الغيوم لا تحجب سوى 20 % من الأشعة فوقا بنفسجية.• استخدم القبعات والأغطية على الشواطئ لحماية مضاعفة.[c1] عندما تشاهد الحامل التلفاز يزداد وزن طفلها[/c] أظهرت دراسة أُجريت في كلية الطب بجامعة نيويورك ونشرت بتاريخ 6 (مايو) 2014 أنّ الحوامل اللاتي اعتدن مشاهدة التلفاز أثناء تناول الطعام على الأرجح سيقمنّ بإطعام أطفالهن أمام شاشة التلفاز أيضاً وتشير الأبحاث السابقة إلى أن أن الذين يقضون الكثير من الوقت أمام التلفاز، وخاصة أثناء تناول الطعام، يتعرضون لخطر زيادة الوزن أو السمنة.تم دراسة 189 نساء بسؤالهن عن مشاهدة التلفاز أثناء تناول الطعام خلال الثلث الأخير من الحمل ، و بعد ذلك مرة أخرى حول مشاهدة التلفاز أثناء تغذية أطفالهن ابتداءً من عمر 3 أشهر.وكانت النتائج كالتالي : 71 ٪ من النساء يشاهدن التلفاز أثناء حملهن ويتعرض أبنائهن للتلفاز من عمر 3 أشهر.توصي الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال أن الأطفال تحت سن السنتين يجب تجنب تعريضهم للتلفاز ووسائل الإعلام الأخرى وما فوق السنتين ما لا يزيد عن ساعة واحدة يومياً.[c1]اكتشاف علاج للإيدز مستخرج من صلصة الصويا[/c]في الأبحاث والدراسات الجديدة تم التوصل إلى علاج جديد لمرض الايدز؛ حيث أظهرت دراسة طبية حديثة أن أحد المركبات المستخدمة في تحسين نكهة صلصة الصويا يمتلك خواص علاجية لمرض الإيدز تفوق بحوالي 70 مرة فعالية عقار التينوفوفير المستخدم حالياً للحد من تأثير المرض.وتحولت مادة "إي إف دي إي" المستخرجة من صلصة الصويا إلى محط اهتمام الباحثين في مرض نقص المناعة المكتسبة المعروف اختصاراً بالإيدز، بسبب فعاليته في مقاومة الفيروس المسبب للمرض على عكس عقار التينوفوفير الذي يفقد فعاليته مع مرور الوقت بحسب موقع ميديكال دايلي الطبي.ويعتقد الباحثون في كلية الطب بجامعة ميزوري أن العلاج الجديد يمكن أن يتجاوز جميع السلبيات الموجودة في العقارات المستخدمة حتى الآن، ومن بينها مقاومة الفيروس للعلاج مع مرور الوقت حيث أن مادة "إي إف دي إي" يتم تفعيلها داخل الجسم بسهولة أكبر، وتطرح بسرعة أقل من الأدوية القديمة.ويأمل الباحثون أن يتمكنوا من التغلب على الفيروس من خلال علاج مركب يدعي "إن آر تي آي" يحتوي على مادة "إي إف دي إي" الموجودة في صلصة الصويا بالإضافة إلى 8 مواد أخرى ركبت خصيصاً لمحاربة الفيروس.وعندما يواجه فيروس الإيدز العقار الجديد يحصل لديه خلط، ويفسر المركب على أنه جزء من لبنات البناء الخاصة به، ويتحول الفيروس إلى وضعية التدمير الذاتي التي تتكرر بشكل مستمر.وتشير الإحصائيات الصادرة عن مركز الأمراض السارية في الولايات المتحدة إلى أن ما يقارب 1.1 مليون شخص يعانون من مرض نقص المناعة المكتسبة ومن بين هؤلاء حوالي 208 آلاف حالة لم يتم تشخيصها أي بمعدل 18 % من الحالات الكلية، ولا تزال الأبحاث لإيجاد لقاح فعال ضد المرض تراوح مكانها.