هتلر حاله استثنائية/ يداعب الأمل بكبريائه/ ومن ثم يمضي/ تاركا خلفه/ بعضاً من الضجيج/ مع هدوء شديد يمقته الأبكم/وظلمة يسبح فيها بحرية الأعمى/وأيضاً بعض من مخلفات الفيس بوك من حمقى الـــ لايك/والكثير من المتأملين الحالمين المتوجسين / هتلر مجرد رجل لعين يعشق الاستثنائية.