أتظنون أياً من مراكز القوى المتحاورة على بناء دولة، تقبل بسحب رصيد نفوذها لصالح الدولة والمواطنة؟.هذا زمانٌ ..تُستباحُ القُدسُ فيهونحنُ ندعو للجهاد إلى دمشقنضخُّ أسلحةً ومالاً .. كي نُدمرَّ كلَّ ما يخشاهُجيشُ الإحتلالْ !!!من لم تلب ابسط مطالبه في مثلث اﻻحتياجات، ﻻيستطيع اﻻ ان يشكل حضورا قويا في دائرة اﻻحتجاجات. تهتم الدول المتقدمة بعلم الدماغ نظراً لإدراكها خطورة القدرات الذهنية، وكذلك بعلم الباراسيكولوجي «ما وراء علم النفس» أو علم نفس الخوارق، ويفترض جون ج تايلور مؤلف كتاب «عقول المستقبل» وجود ملكة فى المخ مسؤولة عن القدرات والظواهر النفسية «الخارقة»، كالتخاطر والتنبؤ والجلاء البصري والاستشفاء وتحريك الأشياء عن بعد والتنويم الإيحائي «المغناطيسي» وخبرة الخروج من الجسد..الخ، هذه الملكة تخلق مجال قوة جديداً يختلف بطبيعته عن القوى الأساسية الأربع المعروفة للعالم المادي ويسميها القوة الخامسة، التي قد تكون من أهم اكتشافات القرن الحادي والعشرين، وقد يصبح من الممكن من خلالها التواصل بغيرنا من البشر أو بمخلوقات أخرى دون وسائط، أو التجول بين الكواكب ومجرات الكون دون حساب الزمن.. بصراحة الاسماء والاطراف التي جالسة تتصارع على تشكيلات اللجنة التحضيرية لفعالية 14 اكتوبر والطريقة التي يتم بها التصارع تؤكد بما لايدع مجالا للشك ان الأمر اشبه بمجموعة من اللصوص يحاولون الاستيلاء على اموال سائبة ..اخجلوا بالله واحترموا نضال هذا الشعب حيث انه والى سنوات طويلة كانت اغلب الناس تهرب من مسئوليات كهذه واليوم نجدهم يتسابقون عليها لا لشيء إلا لان البعض يريد ان يخرج له بأموال مدنسة. عند اغتيال القيادات العسكرية في الجنوب لماذا زملاؤهم في الشمال يلتزمون الصمت ؟ . من افضل القرارات التي سمعتها تحديد سن الزواج 18 عاماً.. حسنا فعلتم.
للتأمل
أخبار متعلقة