مع تأسيس جامعة صنعاء، خاض الشيخ عبدالمجيد الزنداني ومن ورائه الاخوان المسلمون، صراعا شديدا حول اسم كلية «الحقوق».. باعتبار هذا الاسم، لايؤمن بالله.. وان الاسم الشرعي الواجب هو «كلية الشريعة والقانون». ــــــــــــــــــــــــــــــاخترع حميد الأحمر “عصاميته” برمتها من خياله . إذ لا يوجد في تاريخ الإنسانية كله “ عصامي” يتفيد بيت رئيس،..! اما لو فاكر ان “العصامي” جايه من “ العصيمات “ سرحت الجن!. ــــــــــــــــــــــــــــــيمنيتك تظلمك في دوائر الدولة وحتى الجواز للمغترب يصبح فيه سين وجيم, ودوائر المعاملات المغلقة تتدخل ولا تصرف الجواز الا بعد دفع المعلوم وبالدولار ,يظلمك العالم كله ويستهتر بك والدولة لاتحرك ساكناً الا من كان من ذوي القربى, والاتحاد الرياضي العالمي يظلمك ,والاتحاد النسائي يظلمك,وكل الاتحادات المتحدة العالمية تعمل على ظلمك وظلم هذا البلد ونحن نعلم انهم ينهبون ثرواتنا وخيراتنا ولا نحرك ساكناً ..!!ــــــــــــــــــــــــــــــالجامعة أعلنت في رداع البيضاء اقترانها غير الشرعي بتنظيم القاعدة، والمدينة التي سكنتها أشباح من قضوا في اقتتالات بغيضة انصاعت لهذا القران المحرم، وهيأت بابها لرأس شاعر أغوته الرواية! والسؤال هو: أين جامعات اليمن، وأين أكاديميوها، ثم أين مثقفوها، وأرباب الأدب من حدث بهذه الفجاجة والعلنية؟؟. ــــــــــــــــــــــــــــــجربوا ان تمتحنوا أصحاب نظرية الشريعة مصدر جميع التشريعات بهذا السؤال: ما حكم عقوبة المرتد عندكم، هل هي من الشريعة أم من الفقه؟إذا قالوا إنها من الشريعة، فأسألوهم ما حكم من أنكر شرعية هذه العقوبة من الفقهاء، وهم بالعشرات؟وإذا قالوا إنها من دائرة الفقه، فاشكروهم وقولوا لهم: لكم فقهكم ولنا فقهنا، ومن جعل كلام الناس ككلام الله، فعليه لعنة الله والناس.
للتأمل
أخبار متعلقة