نجوم بوليوود
الميلاد:25 / 4 /1974م توفيت في: 5 أبريل 1993 (العمر: 19 عاماً) سنوات العمل: 1993-1990كانت ممثلة هندية. بدأت حياتها المهنية في عام 1990 مع أفلام التيلوجو لتظهر أول مرة في بوبيلى رجا. بعد عدة نجاحات أخرى في الجنوب دخلت في الأفلام الهندية مع (Vishwatma) في عام 1992. ظهرت في أكثر من 14 فيلماً هندياً في تلك السنة وهو ما اعتبر تحطيما للرقم القياسي في هذا الوقت للقادم الجديد، تزوجت ساجد ناديولا في مايو 1992م. حياتها المهنية كانت قصيرة وذلك لوفاتها المأساوية في أبريل 1993م في سن الـ 19 وظلت وفاتها غامضة غير معروفة السبب حيث أنهم لم يجدوا ما يكفي من الأدلة لمعرفة سبب وفاتها، لذلك أغلقت القضية في عام 1998 لأنه ثبت أن من الصعب العثور على أي حل يبين كيفية وفاتها.[c1]حياتها المبكرة ونبذة عنها[/c]ولدت ديفيا في مومباي، الهند، وهي ابنة أومبركاش بهارتي، وهو موظف في التأمين، ومييتا بهارتي، وهي ربة منزل. كان لديفيا بهارتي شقيق اصغر هو كنال، وكانت والدة ديفيا الزوجة الثانية لأومبركاش بهارتي.درست ديفيا في مدرسة مانكجى كوبر الثانوية في جوهو، مومباي. هناك، أكملت ديفيا الصف التاسع. لم تكن ديفيا حريصة على التمثيل خلال سنواتها الدراسية. ومع ذلك، كانت تشارك في عروض الأزياء خلال لمهرجان جناباتي ونالت العديد من الجوائز لهذا، في حين أنها كانت لا تزال في المدرسة.كانت ديفيا جيدة في الدراسة، لكنها أيضا برعت في الأنشطة الإضافية على الدراسة. كانت ديفيا وشقيقها سباحين بدرجة جيد جدا. وكانا بطلين في ناد بمومباي اسمه خارجيمخانا. كانت ديفيا أيضاً سائقة خبيرة. تعلمت أن تسوق في سن الرابعة عشرة.حياتها المهنية[c1]تقدم مفاجئ في بوليوود[/c]كانت ديفيا في الصف التاسع عندما بدأت في الحصول على عروض أفلام. كان وجهها يشبه في تلك الأيام سريديفي الخارقة والذي لاحظه العديد من المخرجين والمنتجين. في البداية كان والداها مترددين، لأنه حتى ديفيا لم تكن مهتمة. حتى عرض Nandu Tolani عليها Gunahon Ka Devta. وأخيرا وافقت ديفيا على الدخول لشووبيز، عند أخبرتها والدتها أنها سوف تضطر إلى التخلي عن دراستها، وأصبحت متشوقة للغاية. وكانت ديفيا آنذاك بعمر 14 عاماً ونصف ، في أواخر عام 1988.[c1]حلقة رادها كا سانجام[/c]والشيء التالي الذي عرفه بهارتي هو أن كيرتى كومار كانت حريصة على توقيع ديفيا لرادها كا سانجام أمام غوفيندا. كيرتى ذهبت شخصيا لتقابل داليب شانكار وتمكنت من إطلاق سراحها من العقد المبرم بينهما. وروت كيرتي في مارس 1989 لمجلة شوتايم: قلت لداليب بأنه قادر على أن يأخذ أي فتاة، ولكنى لن أكون قادرة على العثور على رادها أخرى. كيرتي غيرت اسمها من ديفيا لرادها، ودفعها المنتج كيرتي مع الكثير من الضجيج. أجرى مقابلات حول كيفية أنه وجد رادها الشاملة بعد التفتيش عنها في كل الهند. وبعد ذلك قبل التصوير الأول، كانت ديفيا (رادها) بهارتي خارج الفيلم بعد التحضير لمدة سنتين وحلت محلها جوهي تشاولا. وأسباب التنحي التي أعطاها كل جانب كانت مختلفة. وكتبت مجلات عديدة أشياء مختلفة وراء الانسحاب. وقال البعض (أن كيرتي أفرط في تملكها”، وقال آخر (أن لورانس ديسوزا، الذي كان سيخرج الفيلم قد ترك المشروع. ثم قرر كيرتى أن يكمل الفيلم. وبما أنه كان جديدا في الإخراج، فقد اضطر إلى إيقاف ديفيا لأنه شعر انه لا يستطيع التعامل مع الوافد الجديدة )، وكتبت مجلة أخرى أن ديفيا تشابكت مع غوفيندا وكيرتي لم يتحمل ذلك. وكتب آخرون لقد كان عدم نضوج ديفيا، هوما جعلها تتوقف عن الفيلم.[c1]إعادة الكفاح[/c]وكان ذلك هو الإشارة الخضراء لصناع السينما الآخرين لدخول المعركة. وكان قد تم اختبارها على الشاشة من قبل أسماء كبيرة (بوني كابور، ماهيش بهات، شابنام كابور، وشيكار كابور وسبهاش غاي). وكان جميعهم يتحدث عنها بحماس شديد ولكن لم يتعاقد أحد معها، وكانت هناك إشاعة انذاك بسبب سمعتها الصبيانية التي سبقتها. في المجلات حصلت على اسم يدل على كونها متوحشة ومجنونة. في الواقع بسبب ميزانية الفيلم الكبيرة قام بريم وبوني كابور بالتوقيع لديفيا. بعد ثمانية أيام، تم استبعاد ديفيا، وأعيد التعاقد مع تابو. كما دعاها سبهاش غاي أيضاً في وقت لاحق لسوداجار أمام عامير خان وبعد 20 يوماً تم استبعادها .ومنذ ذلك الحين أثر هذا الرفض على ديفيا ذات الخمسة عشر عاما. لأنها كانت بالفعل خارج المدرسة، ولن يسمح لها بالعودة مرة أخرى. ونتيجة لذلك، أجبرت على أن تقف مكتوفة الأيدي. لحسن الحظ فأن واحداً من أكبر منتج سينما التيلوجو، D. Ramanaidu هبط على أعتاب ديفيا. قدم لديفيا، بوبيلى رجا فيلم التيلجو أمام Daggubati Venkatesh. على الفور، حصلت ديفيا على فيلم التاميل وقربها راجيف راي Vishwatma.[c1]الصعود إلى النجومية في سينما التيلوجو[/c]بعد تركهم العديد من المشاريع الكبيرة، أصاب ديفيا الاكتئاب وغادرت مومباي. في مساء يوم عودتها، أطلق المنتج بوبيلى رجا رجاله. وارادوا أن ترحل ديفيا في نفس الليلة. وقد روت ديفيا في عدد نوفمبر عام 1991 من مجلة (الفيلم) (لم أكن أرغب في الذهاب. قلت لا، ولكن أمي قالت نعم. تصور، أحرز الفيلم نجاحاً عظيما وأصبحت نجمة كبيرة). هذه الخطوة آتت أكلها. وأصدره بوبيلى رجا في صيف عام 1990 وحقق نجاحاً هائلا. لقد استولت على الجنوب مثل العاصفة، وكانت مثل المعبودة هناك. حتى أن هناك معبداً تم بناؤه باسمها. ومع نجاحات أكثر، أصبحت اسما كبيرا في سينما التيلجو، برزت في تصنيف شباك التذاكر فقط بعد Vijayshanti التي لا تقهر. وكانت سعرها وفقا للمطلعين على بواطن الأمور يصل إلى درجة مذهلة في الفيلم وفي كل يوم إضافي (إذا تأجل التصوير يقوم المنتجين في الجنوب بدفع 15 lakhs لمدة 15 يوماًً)، وهو مبلغ كبير في عام 1991. في بوليوود، كانت مادوري ديكسيت و سرديفي هما الوحيدتان اللتان تحصلان على تلك الأسعار. في عام 1991 قدمت ديفيا نجاحات تعضد بعضها في ذلك رودى ألودو، دارما كشترام، وأسيمبلى رودى امام نجوم سينما التيلوجو بما Chiranjeevi، وBalakrishna وموهان بابو. في شمال الهند، كانت تعرف باسم سرديفي أفلام التيلوجو. ولكن هذا لم يكن ما تبحث عنه ديفيا بهارتى. كانت تريد أن تصبح كبيرة في مومباي. وعادت مرة أخرى وبتصميم جديد. وفي الوقت نفسه كانت لا تريد أن تخيب ظن جمهور التيلوجو، وخفضت أفلامها لفيلم واحد سنوياً.[c1]الصعود للنجومية في بوليوود[/c]عندما سمعت ديفيا أن راجيف راي كان يبحث عن وجه جديد لفيلمه Vishwatma امام صني ديول، ذهبت بجراءة لمكتب راجيف راي ومعها المستندات الخاصة بها. وفي نفس اليوم تعاقدت على الفيلم. كان راجيف يقوم بعمل تتمة للفيلم القنبلة Tridev. والفيلم من إنتاج أفلام تريمورتي.Pvt المحدودة هي واحدة من أكبر وأقدم شركات الإنتاج السينمائي. وصنعت العديد من النجوم بمن فيهم هيما ماليني في جوني ميرا نعم وأميتاب باتشان في دييوار. وبدأت عروض الأفلام تتدفق في حضن ديفيا. بدون انفراد في الإصدار، وقعت ديفيا على 14 فيلما. وكانت تعرف أيضاً باسم سيدة شاروخان الرائدة في رقم 9، كما قال شاروخ هي الوحيدة التي جعلتني شهيرا وبعيدا إلى بداية سريعة في أفلام Deewana، وديل أشنا هاي.2 يناير 1992 هو يوم عظيم لديفيا، وكان لديها الكثير من الأسباب تبين رغبتها في أن يحقق الفيلم النجاح. على أي حال فقد تصرف vishwatma جيداً، ولكن النجاح لم يأت قريباً من Tridev وعانى الفيلم من التخبط. تميز العرض الأول للفيلم بحضور شخصيات سينمائية عديدة شملت أميتاب باتشان، ياش شوبرا، جاكي شروف، جوهي تشاولا، رافينا تاندون، ومانيشا كويرالا، وغيرهم الكثير. على الرغم من أن “Saath Samundar Paar” قد تم تصويره عن ديفيا، أصبحت الأغنية ناجحة بشكل ملحوظ وحتى يومنا هذا الجمهور يتذكر ديفيا في تلك الأغنية.وبعد سبعة أيام، صدرت طفرة ديفيا الموسيقية ديل كا كيا Kasoor. كان من المفترض أن تجعلها بطلة شعبية، ولكنها فتحت فقط للمسارح الفارغة. لم يكن أحد يتوقع سقوط الفيلم بشدة. كان كل شخص لديه أسباب كثيرة لنجاح الفيلم. منذ ذلك الحين، اعاد المخرج لورانس ديسوزا والمدير الموسيقي نديم - Shravan بعد بضعة أشهر النجاح الرائع في سااجان، التي أخذت موضع سانجاي دوت الوظيفي. على الرغم من أن الفيلم فشل في أن يعجب الجمهور، فقد وضعت مجلة (فلم فير) ديفيا في قائمة العشرة الأولى من عام 1992 كأفضل ممثلة من حيث الأداء. من المدهش، وحتى، عندما يقوم الوافدون الجدد كل جمعة بالتقديم لشووبيز (أكثر من 50 من الفتيات الصغيرات بدأن الأول مرة في 1991 - 1992)، وتصدر سقوط ديفيا في بدايتها عنوان المجلات، عندما أدرج العديد من الممثلات في الفيلم الذي لاقى نجاحاً كبيراً سنام Bewafa ولكن ذلك لم يجعلهم من النجوم، وتخبط ديفيا جعلها نجمة. ديفيا دافعت عن نفسها وصرحت (أردت أن أثبت نفسي. ولكن لقد سقطت على وجهي. الآن يجب أن أبدأ في التسلق مرة أخرى. حتى الآن، أنا إيجابية حتى أن يوماً واحدا من النجاح سيكون لي )، (ستاردست، آذار / مارس 1992).وهكذا تم حذف ديفيا أيضا من صفوف القادمين الجدد الواعدين لبعض الوقت. ثم جاء عمل لـPehlaj Nihlani وهو شولا اور شابنام على طول. لا أحد حتى قدم لها. حتى أنها أصبحت ذات نجاح عظيم؛ وصعدت ديفيا مرة أخرى. ليس فقط لأنه يعرض ديفيا في شخصيتها النبيلة، وإنما أيضاً أعطى دفعة كبيرة لوظيفة لغوفيندا وأطلق ديفيد داوان كمخرج منفذ.وبعد أربعة أشهر، جاءت قصة الحب لراج كانوار Deewana، وحققت أكبر نجاح عام 1992، لكنها وجدت نفسها تقف ضد المخضرم ريشي كابور والوافد الجديد شاروخان، الذي توجه بعد ذلك ليصبح نجم بوليوود ورمزاً للسينما الهندية. مع النجاح السوبر لDeewana دخلت ديفيا في قائمة النجوم. واستحق أداؤها في Deewana بالغ التقدير. حول ذلك الوقت، صدرت لديفيا أفلام أخرى Balwaan، مع سونيل شيتي، والجان سه بيارا، مع غوفيندا وأبلت بلاء حسنا في شباك التذاكر. بحلول نهاية السنة، صدر لهيما ماليني ديل اشناهاي، والتي لعبت ديفيا فيه دور راقصة في حانة تبحث عن والدتها. ولاقى الفيلم فشلا في شباك التذاكر، وعلى الرغم من ذلك، فإن أداءها في الفيلم كان محل تقدير كبير من قبل النقاد.فجأة، مع النجاح الكبير أصبحت ديفيا الخاصية الأكثر سخونة في الأداء في شوبيز. وتوقع كثيرون انه ليس بعيدا أن تكون في المركز الأول. في الواقع، وفي أيلول / سبتمبر 1992 وضعتها مجلة ‘الفيلم’ كممثلة في المركز الثالث من حيث الأسعار، والشعبية والمكانة. قالت أنها مباشرة بعد مادوري ديكسيت وسرديفي وتركت نفسها بعيدا عن ممثلات الجيل. وكذلك مجلة فلم فير في عدد يناير 93 صنفتها ضمن المركز الثالث في الممثلات الخمس الأولى من 1992 - 1993م هكذا فعلت مجلة ستاردست في عدد آذار / مارس، 1993. ولكن، كان للقدر خطط أخرى، في ذلك اليوم المشؤوم في 5 أبريل 1993 سقطت ديفيا على المجمع من شقتها في الدور الخامس، وكانت ذات تسعة عشر عاما فقط.[c1]حياتها الشخصية[/c]وهى بالكاد في عمر 16 عاما، قابلت ديفيا ساجد ناديولا في عام 1990 في Filmcity، عندما توقف ساجد للتعاقد مع صديقته جوفيندا. صدمت ديفيا بوجود غوفيندا في مكانها في شولا اور شابنام. كانت جوفيندا التي قدمت ساجد لديفيا. والتي أصبحت لاحقا شيئاً روتيناً رؤية ساجد في مجموعات يومية.كما صرح ساجد في مجلة الفيلم عدد يونيو 1993 انه في 15يناير 1992 ديفيا قالت لي أنها تريد أن تتزوج. في اليوم التالي كانت متوترة لان اسمها كان يتم ربطه مع جميع الأبطال. أنها تريد أن تتزوج وتضع حدا لجميع هذه الخلافات. الناس تتوقع مني أن يكون لي علاقة مع الجميع، وقالت أنها ستشكو.ثم في يوم 20 مايو عام 1992. ديفيا تزوجت ساجد في وجود سانديا مصففة الشعر الخاصة بها، وزوج مصففة الشعر وكازي في شقة تولسي، وهو مكان إقامة ساجد في Versova، اعتنقت الإسلام واتخذت اسماً جديداً Sanah. كما صرح ساجد ( احتفظنا بأمر الزواج سراً لأن حياتها المهنية كانت معرضة للخطر. سيصاب المنتجون بالذعر. في وقت لاحق، أتمنى لو أننا قلنا الحقيقة، أرادت ديفيا أن تعلن أننا متزوجان ولكن ظللت اخبرها أن تنتظر لبعض الوقت. كنت أتمنى لو لم افعل ذلك. في كل مرة تشاهد تقدم أفلامها، تتنفس الصعداء.[c1]وفاتها[/c]في منتصف ليل يوم 5 نيسان / أبريل 1993 سقطت ديفيا لتلقى حتفها من المبنى المكون من 5 طوابق سكنية حيث توجد شقة زوجها، تولسي 2 في مومباي.كانت هناك تكهنات عديدة من وسائل الإعلام فيما يتعلق بوفاة ديفيا المفاجئة، بما في ذلك احتمال الوفاة بحادث والانتحار وحتى القتل. كان يعتقد بوجود مصمم الأزياء الخاص بديفيا في الشقة في وقت وفاتها ولكن هذا الحدث المؤسف لا يمكن تجنبه، أغلقت الشرطة التحقيق في وفاتها في عام 1998، ولكن ظروف وفاتها لا تزال غامضة.جسدها أطلق سراحه في 7 أبريل، 1993 وأقيم المأتم في اليوم نفسه. وحضر نحو 500 شخص في جنازة اصغر بطلة للشاشة الفضية، بما في ذلك أنيل كابور، جوفيندا، كمال Sadanah، راج بابار، ياش شوبرا، جيمي Nirula، سوداكار Bokade، موكيش دوغال، ماهيش أناند، ارونا الإيراني، ورضا مراد، فيكاس اناند، Venkatesh، رام موهان، جاويد خان، راج كانوار، نيتين مانموهان وPehlaj Nehlani، صانع لها الضربة الأولى، شولا أور شابنام. وهناك عدد كبير من شخصيات الفيلم، بما في ذلك هيما ماليني، جايا بادوري أورميلا ماتوندكار، سيف علي خان، شاروخ خان، شيلبا Shirodkar، سونو Walia، Somy علي، بابيتا، كاريسما كابور، سانجيتا Bijlani، تابو، ومانيشا كويرالا وآشا باريك، الذين قدموا تعازيهم إلى أعضاء أسرة الفقيدة في مكان إقامتهم.كانت من المقرر أن تكون نجمة أفلام مثل المهرة، Laadla، أندولان، Angrakshak، Kartavya (1995)، وVijaypath قبل وفاتها، كانت لها أدوار يتم إعادة صياغتها. ديفيا قد أوشكت على الانتهاء من 80 ٪ من Laadla قبل وفاتها ولكن الفيلم كله كان تم إعادة بنائه مع سري ديفي، ولقطات لأدائها في المشاهد التي كانت قد أكملتها تم إصدارها في وقت لاحق. وكان الفيلم سيصدر في عام 1993 بعد انتهاء ديفيا من الفيلم لكنه أصدر في عام 1994. من لقطات في Laadla، كان من الواضح أن ديفيا كانت واحدة من خيرة المواهب من وقتها لأنها قدمت أداء مميزاً للغاية في دور يتطلب موهبة فذة.كان فيلما ديفيا النهائيان اللذان اتمتهما ورانج Shatranj، واللذان تم إصدارهما بعد أشهر من وفاتها. هذان الفيلمان، بالإضافة إلى العديد من الأفلام التي ينتجها زوجها ساجد Nadiadwala، كانت مخصصة لذكراها.