إن ولادة طفل معاق عقلياً في الأسرة له تأثير بالغ عليها، فمنذ اللحظة الأولى التي تدرك الأسرة فيها حالة الابن سواء عن طريق فريق التشخيص أو عن طريق طبيب الأطفال أو بأية وسيلة كانت، تصبح هذه الأسرة في وضع الضغط النفسي وتشعر بأنها في أزمة قاسية لا تستطيع الخروج منها وتحتاج معها هذه الأسرة إلى من يساعدها لتجاوز هذا الموقف. ومن هنا كانت ضرورة الاهتمام بالخدمات الإرشادية التي تساعد الكثير من الأسر وتمكنها من مساعدة ابنها بدلاً من الاستغراق في الأزمة والأخذ بأيديهم لتجاوز ما يعانوا منه.
نصيحة
أخبار متعلقة