قرأت لك
ذكـرتُ (لوزانَ) إذ قالت مُضيفتناهنا الجنانُ فلا تَرتدَّ حيـــــــــراناهنا النعيمُ مقيمٌ في جــــــــــوانبهايَبُثُّ أفياءها روحًا و ريحــــــــاناعلى بحيرتها ماد الســـــــفينُ بنايُريكَ من جنـــــة الفردوسِ شُطآنايا للمراكبِ نشوى فوق صفحتهاتميسُ في ســــــيرها دلاً و تَحناناو للنســــــائمِ في الآصالِ رقتهاكأنما نســـمت من صوبِ رضوانالوزانُ لا مثلها عينٌ قد اكتحلتولا رأت من صنوف الحُسنِ ألوانا