قرأت لك
لفْحُ الصبابةِ فيَّ لفْحُ هجيرِفالنارُ في قلبي وفوق حصيري!يا مَن يمرِّرُ ماءَهُ بحرائقيأطفئ مياهكَ بعد كلِّ مرورِ!فمُها الفطورُ يلذُّ حتى أنهرغِبَ الصباحُ معي ببعض فطورِوتلفَّتتْ عينايَ: لا كأسٌ هنا،قالتْ : بلا كأسٍ تُعَبُّ خموريومضيتُ كالصاحي لفرط ثُمالتيومحوتُ مِن رَكْبِ الزمانِ حضوريوتضاءلَ الإنسانُ فيَّ وقد سما