فاطمة رشاد في كثير من الأحيان تشاغلها أحلامها البسيطة.. لم تكن تحلم سوى بقلم يحرك ما في قلبها الحزين.. هي تدرك أن صوتها لن يتجرأ ليقول كلمة لا أمام من يكبلون يديها لتصل إلى قلمها الحزين .. رضيت أن يقيدوا يديها وراحت تبحث بعينيها عن قلبها الذي اقتحمه القهر الأبدي..
|
ثقافة
همس حائر
أخبار متعلقة