صنعاء/ متابعات: طالبت المدرسة الديمقراطية منظمة غير حكومية تعمل بحيادية مهتمة بحقوق الإنسان أحزاب (اللقاء المشترك) بالتحقيق في حملة تحريض وتحريف ضدها أمام جامعة صنعاء واعتبرت أن ذلك سابقة خطيرة وتحريف يصب في دائرة الدجل والكذب .وتضمنت رسالة للمدرسة الديمقراطية موجهة لرئيس وأعضاء أحزاب (اللقاء المشترك) طلب التحقيق في تحريف البيان من قبل « نايف القانص» أحد أعضاء (اللقاء المشترك) عن حزب البعث بحملة تحريضية ضد المدرسة الديمقراطية أثناء استغلاله الشباب في ساحة التغيير وأنه يندرج ضمن الكذب والدجل و لم يأخذ البيان بما فيه و ذلك لما يضمن سلامة المدرسة الديمقراطية من المتطرفين والمحرضين وكذلك سلامة أهدافكم التي تدعو إلى الحرية واحترام حقوق الإنسان.ودعت المدرسة الديمقراطية منظمات المجتمع المدني للتضامن معها ضد التحريض كونها سابقة خطيرة من أحد أعضاء (اللقاء المشترك) .
المدرسة الديمقراطية تطالب بحمايتها من المتطرفين والمحرضين أمام الجامعة
أخبار متعلقة