[c1]بائع الكبريت[/c]كان في الكبريت نارٌ باردة! والناس يشتاقون للنيران عند الجوع و-العود- ذاك الساحر الناري يطلقها.. فتغدو ماردة! كان في الكبريت وجه البائع المحتار والناس لا يلوون غير أن رصيف البلدة المكتظ كان يئنُّ تحت عقارب الساعات منتظراً شبوب النار! .. وما من نار بين الطين والكبريت!!الشاعرالسوري نزار بني المرجة
قرات لك
أخبار متعلقة