قرأت لك
يرحل الوهم عنا، ويفهمنا الآخرونبأنا جداول نهر عظيم هو الكون “ ننهض في عرضه”بالأنوثة والخلق نبدع ، نبني ، ونشقى ولسنا أفانين متعة!؟ فيا من نعاني معا ما يضيم ، متى يؤمن الزمن البطركي؟ بأنا وريثات عشتار ست الخليقة والربة الأم ، حضانة العدل ..! ؟لكننا لا نكابر أو نتكبر في صوغنا للوجود البهي ولسنا نَـمُنُ على الكائنات، بمنح وبوح متى يؤمن الزمن البطركي، متى يا زمان..!؟