صنعاء المسعودي الروتين قاتل لكل عمل جميل، ومن يتعاملون مع الناس به، لاشك في أنهم يقعون في طابور الفاسدين، بل وفي مقدمة المفسدين.وللهروب من الروتين والمماطلة والتسويف في المعاملات التي يجدها الإنسان في بعض المرافق الحكومية يضطر إلى الوقوع في فخ الفساد والإفساد من دون قناعة منه.لذا نحن بحاجة إلى قوانين رادعة بحق هؤلاء (المروتنين)، من خلال تحديد مدة المعاملات، وما زادت عن مدتها لابد أن تنزل بالمقصر العقوبة المناسبة بل الشديدة.
باختصار
أخبار متعلقة