قرأت لك
لا الصد يشجي ولا لقياك تسعدنيفما أنا مثل ما قد كنت تعهدنيفلا البلابل تسبيني صوادحهافي مطلع النور إن غنت على فننولا الزهور إذا ما الطل بللهاتوحي لي الشعر أو بالحسن تفتننيوما أنا بالذي تغريه بارقةمن الوصال ولا الهجران يهدمنيإن الشقاء بما يعليه يسعدنيلن تعرف اليأس روحي والشباب يدإذا دهتني دواهي الدهر تسندنيفيا بني وطني بالعلم سعدكمووليس في الجهل الا فادح المحنفعرفوا الغرب ما للشرق من مننذودوا الغواة من الأوطان وانتبذوامن فرق الشمل بالغايات والفتن