[c1]الأكراد يطالبون بإعدام "علي الكيماوي" في حلبجة[/c]بغداد / ا ف ب :قال مسؤول عراقي ان الحكومة تدرس مطالبات كردية بإعدام وزير الدفاع الأسبق علي حسن المجيد الملقب ب"علي الكيماوي" في مدينة حلبجة في حال أيدت محكمة التمييز الحكم الصادر بحقه، وأضاف بسام رضا احد مستشاري رئيس الوزراء نوري المالكي ان "الآلاف من أبناء الشعب الكردي يطالبون بشنق علي الكيماوي في كردستان"، وتابع ان " الحكومة تنظر في هذا الطلب ولكن يجب تأييد الحكم الصادر بحقه من قبل محكمة التمييز".والمجيد هو احد أبناء عمومة الرئيس المخلوع صدام حسين الذي اعدم أواخر العام الماضي وذراعه اليمنى ويلقب أيضا ب "جزار كردستان" وكان وزيرا سابقا للداخلية كما يتحدر من تكريت (170 كلم شمال بغداد)، وقد أوقف المجيد في 21 أغسطس 2003. وأدين بقصف مدينة حلبجة الكردية بأسلحة كيميائية في 16 مارس 1988 خلال هجوم واسع النطاق أسفر عن مقتل حوالي خمسة آلاف من الأكراد.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الوكالة الدولية تتوصل إلى اتفاق مع إيران[/c]فيينا / 14 أكتوبر / رويترز :أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أمس الجمعة أنها توصلت لاتفاق مع إيران حول سبل حسم قضايا معلقة ذات صلة بتجارب سابقة على البلوتونيوم بعد يومين من المحادثات في طهران.وقالت الوكالة أنها اتفقت مع إيران أيضا على ان يزور مفتشوها مفاعل أبحاث الماء الثقيل الإيراني بنهاية يوليو وعلى كيفية التعامل بشأن الضمانات في محطة تخصيب اليورانيوم في نطنز بحلول أوائل أغسطس، وفي يونيو اتفقت إيران والوكالة الدولية على وضع " خطة عمل" لكيفية حسم قضايا متعلقة ببرنامج طهران النووي المثير للجدل.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]حاكم أفغاني يتهم الحكومة بعدم الوفاء بالوعود[/c]كابول / 14 أكتوبر / رويترز :انتقد حاكم أحد الأقاليم الأفغانية حكومة الرئيس حامد كرزاي قائلا إن هناك "فراغا في السلطة" في المناطق النائية ستملأه حركة طالبان أو المجرمون.وفي انتقاد علني نادر من مسؤول كبير لحكومة كرزاي قال عبد الستار مراد حاكم إقليم كابيسا ان ضباط المخابرات الباكستانية يدعمون طالبان، وقال مراد في مقابلة مع مجلة نيوزويك في أحدث أعدادها "بالنسبة للعوامل الداخلية.. الحكومة لا تستطيع الوفاء بوعودها وهذه مشكلة، "وبصفتي حاكما ليس من المفترض أن أقول ذلك لكني أرى أننا لا نفي بما كان متوقعا منا."ويزداد إحباط الأفغان من الحكومة بسبب تدهور الوضع الامني وتزايد أعداد القتلى والمصابين من المدنيين والفساد والجريمة وما يرون أنه افتقار للتنمية الاقتصادية.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]فرار الآلاف من مقديشو [/c]مقديشو / وكالات :ذكر شهود أن آلاف الصوماليين فروا من مقديشو بالسيارات أو سيرا على الأقدام قبل افتتاح مؤتمر المصالحة خشية من تصاعد العنف.وعبر مواطنون وتجار عن خشيتهم من احتمال قيام جماعات معارضة للحكومة بتعطيل المؤتمر وقيام الحكومة بالرد على ذلك بعنف.
شريط اخباري
أخبار متعلقة