لعل هذه الصورة تحكي لنا معاناة الطفل اليمني الذي أصبح سجين الشوارع؛ يبيع أداة الموت المتمثلة بالسلاح الذي يقتل ولا يبني؛ بدلاً من ذهابه إلى المدرسة للدراسة وتحصيل العلم.. الظروف الخطيرة المتمثلة بالفقر تجعل الطفولة تبيع ما يحرمه القانون.. فهل يعقل هذا أيها المعنيون بالأمر!!
زوووم
أخبار متعلقة