قرات لك
رقصَةُ الْعُشبِدُقِّي بِصُلْبِكِ فِي مََدايَ نَواقِسِيتَمْشِي الْقَصِيدَةُ ، وانْبَعَثُّ جَلاجِلاً، وَرَنِينُهَا مَلأَ الوُجودَبِوَحْدَتي وَتَفَرُّدِي فِي الْعِشْقِيَا أَرْضِي الْحَبِيبَةُ زَغْرِدِي،سَقَطَتْ مَسَاحِيقُ التَّماثِلِ عَنْ نُيُوبِ اللَّيْلِواحِتَفَلَتْ مَعَانِيالقَوْلِ بالْكَلِمِ النَّظِيفِ وسَاعِدِي... !هَا الْعُشْبُ يَرْقُصُ فِي إيقاع قَصَائِدي دَدَدَنْ دَدَنْمُتَفَاعِلُنْ، متفائل بسنا جَمَالِ غِوَايَتِيبِضُحى نَهَارِ الْحُلْمِ فِي عَيْنَيْ غـــــدِالشاعرالمغربي محمد شيكي