[c1]احتفاء بالعيد الوطني السادس عشر في الحديدةمنتديات بيت الفقيشه تقيم حفلاً فنياً[/c]الحديدة/ 14اكتوبر:اقيم مساء امس في مديرية بيت الفقيه في محافظة الحديدة حفل فني ساهر نظمته المنتديات الثقافية والفنية في المديرية وفي مقدمتها منتديات بلال تهامة والمنتدى الثقافي الاوروبي بحضور حشد جماهيري كبير وعدد من الشخصيات الثقافية والسياسية على رأسهم الشيخ العزي بلال والشيخ محمد مهدي.وقد القي في مستهل الحفل عدد من الكلمات اهمها كلمة الاستاذ/ خالد الرويشان وزير الثقافة, القاها نيابة عنه الاستاذ محمد بن محمد مطه وكلمة الاستاذ اسماعيل اسماعيل المخاوي رئيس المنتدى الثقافي والأدبي.وقدم في الحفل الفني عدد من الاغنيات والاناشيد الوطنية ابتهاجاً بهذه المناسبة, تخللتها فقرات للشعر لعدد من الشعراء الشعبيين الكبار ومنهم الاستاذ احمد سلمان.كما قدمت فرقة الزرانيق للرقص الشعبي عدداً من الرقصات الشعبية التي اشتهر بها الزرانيق بقيادة الفنان سالم عطيه.وفي ختام الحفل تم تكريم الفنان المبدع أحمد عمرإبي لادواره في الحياة الفنية في المديرية.على الصعيد نفسه اقيم في مديريتي حسين وزبيد مهرجانان خطابي وفني احتفاء بالعيد الوطني السادس عشر اشتملا على عدد من الكلمات والفقرات الفنية والغنائية .--------------------------------[c1]في المنار بذمارزامل شعبي كاد يسبب فتنة[/c]ذمار/ 14اكتوبرتفاقمت مشكلة بين شابين من مديرية المنار 28كم شمال غرب ذمار التي بدأت بعراك بالأيادي لتتطور إلى عراك بالعصي. سرعان ماتقاطر اقرباء شابين على المكان لاحتواء هذا الخلاف. واضافت مصادر لـ14اكتوبر ان ذكر علي. م. ص 22 عاما لزامل شعبي كان قد القي قبل سبع سنوات في احد الاعراس مما اعتبره صالح .ع. 20 عاما اهانة له ولاسرته لان هذا الزامل يقلل من شأن كرمهم للضيوف ويصفهم بالبخلاء.واضاف المصدر بأنه لولا تدخل بعض العقلاء لكانت المشكلة تطورت إلى مالايحمد عقباه. هذه المشكلة التي اعتبرها -حسب المصدر- بعض اهالي شابين بـ المضحكة جدا التي كانت سوف تشعل نار الفتنة بين أهالي شابين .--------------------------------[c1]بعد زلزال جاوا الأندونيسيةأبناء ذمار يجلسون القرفصاء بعد شائعات تنذر بحدوث زلزال مدمر[/c]لايزال أبناء محافظة ذمار يجلسون القرفصاء منذ الاسبوع الماضي بعد تفشي شائعات تنذر بحدوث زلزال مدمر يضرب محافظة ذمار حيث يعيش المواطنون وخصوصاً في المناطق الريفية حالة من الخوف والذعر و بدأوا بمغادرة منازلهم ذات الادوار العالية والبقاء في المنازل ذات الدور الواحد تحسباً للكارثة المحتملة ومازاد الطين بله تزامن هذه الشائعات مع زلزال جاوا الاندونيسية الذي خلف آلاف القتلى والجرحى والمشردين. الجدير ذكره أن محافظة ذمار شهدت خلال العام 1982م زلزالاً مدمراً خلف العديد من الضحايا ولاتزال ذكراه عالقة في ذاكرة أبناء ذمار حتى يومنا هذا .
أخبار متعلقة