علي بامعبد تزداد طلبات العيد ومصاريفها وتهتم الأسر بتوفير هذه الطلبات ، ومن جهة أخرى مازال سعر المواد الغذائية مرتعفاً وازدادت ارتفاعاً في شهر رمضان .ومن الصعب على الأسر الفقيرة أن تواجه هذا الكم من المتطلبات اليومية ومواجهة ارتفاع الاسعار نقول للتجار راجعوا ضمائركم واتقوا الله ، ونقول لفاعلي الخير أن ينظروا الى الأسر الفقيرة بعين الرأفة وبروح التكافل .وفي هذا الشهر الفضيل لا يتقبل الله إلا الأفعال الطيبة وهذه فرصة لأهل القدرة على معاونة الناس الفقراء والعيد قادم .. ومتطلبات العيش مازالت قائمة والله ولي التوفيق.
باختصار
أخبار متعلقة