انتشارهم زاد من معاناتنا جميعا كأولياء أمور .. ففي الشوارع الرئيسة ومواقف المرور وفي كل شارع وركن يصادفك طفل يرق قلبك وترثي لحالته لكن عندما تدرك أن الحقيقة مجرد استثمار فانك تلوم تلك الأيادي التي تخطف براءة الطفولة وتوظفهم في مجالات مخلة بالهرم الاجتماعي ؛ فكم من هذه الحالات نصادفها في محافظة عدن عند أبواب الجوامع و في الأسواق بالقرب من السيارات .... فمن الذي يهمه أمر هؤلاء؟ .
زووووووووم
أخبار متعلقة