[c1]القضاء اللبناني يتهم(34) شخصا بالانتماء إلى تنظيم مسلح[/c]بيروت/14 أكتوبر/رويترز: قالت مصادر قضائية لبنانية أمس الاثنين إن قاضي التحقيق الأول رشيد مزهر اصدر قرار اتهام بحق أفراد مجموعة تنتمي إلى تنظيم مسلح في سهل البقاع في شرق لبنان بهدف القيام بأعمال إرهابية واقتناء أسلحة وحيازتها.يتضمن قرار الاتهام 34 شخصا لبنانيا وفلسطينيا وسعوديا اتهموا بالانتماء إلى تنظيمات أصولية مسلحة من ضمنها تنظيم القاعدة. وطلب القاضي مزهر بإنزال عقوبة الإعدام بحق 16 متهما.وجاء في قرار الاتهام «تبين من التحقيق أن المدعى عليهم جميعا ينتمون لمنظمات أصولية متطرفة ومن أبرزهم المدعى عليه محمد صالح سويد (سعودي الجنسية) ... ينتمي إلى تنظيم القاعدة وسبق له أن بايع أبو مصعب الزرقاوي أمير التنظيم المذكور في العراق وكان صلة الوصل بين مجموعات تنظيمية إرهابية في السعودية والعراق ولبنان وسوريا.»وكان المدعي العام اللبناني سعيد ميرزا وجه في أكتوبر الماضي اتهامات إلى 34 رجلا بينهم سوريون وسعوديون ولبنانيون وفلسطينيون ينتمون لخلية فتح الإسلام التي كانت وراء الهجمات على الجيش في طرابلس في شمال لبنان في 13 و20 سبتمبر أسفرت عن مقتل 22 شخصا بينهم 14 جنديا.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]وحدات أميركية سرية تدرب قوات باكستانية لمواجهة القاعدة[/c]واشنطن/وكالات:قال مسئولون عسكريون أميركيون إن أكثر من 70 مستشارا عسكريا ومتخصصا وفنيا أميركيا يعملون سرا في باكستان على تدريب قوات خاصة لمواجهة تنظيم القاعدة وحركة طالبان في المناطق القبلية.وأشارت صحيفة (نيويورك تايمز) التي نقلت الخبر إلى أن معظم الأميركيين المنخرطين في هذه العملية هم من جنود القوات الخاصة الذين يدربون الجيش الباكستاني والقوات المساندة ويقومون بتزويدهم بالمعلومات الاستخبارية وفنون القتال.وأكد مسئولون لم تكشف الصحيفة عنهم أن الأميركيين لا يقومون بمهمات قتالية، بل يساعدون في تشكيل قوات مهمات تعمل تحت رقابة قيادة العمليات والقيادة الوسطى الأميركية.وأشار المسئولون إلى أنهم بدؤوا بهذا العمل منذ الصيف الماضي، بدعم من الحكومة والجيش الباكستانيين، بهدف اجتثاث عمليات القاعدة وطالبان التي تهدد الجنود الأميركيين في أفغانستان وتزيد من زعزعة الاستقرار الباكستاني.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]ارتفاع عقود (برنت) إلى 42.89 دولار للبرميل[/c]لندن/14 أكتوبر/رويترز: قفزت العقود الآجلة لنفط برنت الخام أكثر من دولار للبرميل أمس الاثنين وسط مؤشرات على أن منظمة أوبك تنفذ تخفيضات الإنتاج بفعالية أكبر مما كان متوقعا.وارتفع سعر مزيج برنت تسليم ابريل 1.46 دولار مسجلا 43.35 دولار للبرميل قبل أن يتراجع إلى حوالي 43 دولارا بحلول الساعة 1402 بتوقيت جرينتش.كان كونراد جربر من بترولوجيستكس قال في وقت سابق أمس الاثنين أن الأحد عشر عضوا المقيدين بأهداف إنتاج أوبك - كل أعضاء المنظمة عدا العراق - من المتوقع أن يضخوا 25.32 مليون برميل يوميا في فبراير أي بانخفاض 980 ألف برميل يوميا من 26.3 مليون برميل يوميا في يناير كانون الثاني.وعلى هذا الأساس تشير الحسابات إلى معدل التزام بنسبة 89 في المائة وهو من أعلى المستويات على الإطلاق.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مقتل تسعة من حراس الأمن برصاص متمردين بالجزائر[/c]الجزائر/14 أكتوبر/رويترز: قال شهود ووسائل إعلام إن تسعة من حراس الأمن قتلوا في هجوم شنه متمردون متشددون على منشأة خاصة بالغاز شرقي الجزائر العاصمة.ووقع الهجوم في منطقة القبائل الجبلية حيث تقاتل قوات الأمن الجزائرية جناح تنظيم القاعدة في منطقة المغرب العربي. وأعلن تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي مسؤوليته عن عدد من الهجمات في البلاد في الأعوام الأخيرة.والهجوم الذي وقع على مسافة 120 كيلومترا من الجزائر العاصمة هو أكثر دموية منذ ستة شهور ويأتي في سياق تصاعد أعمال العنف بعد فترة هدوء نسبي.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الأمم المتحدة: التصنيع هو المفتاح للدول الفقيرة[/c]لندن/14 أكتوبر/رويترز: قالت وكالة للأمم المتحدة أمس الاثنين إن دول العالم الفقيرة بحاجة إلى مساعدات من الدول الغنية لاستغلال التصنيع وليس الموارد الطبيعية أو الزراعة إذا كان لها أن تنجو من الفقر.وقالت منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية في تقرير انه يتعين على الدول الفقيرة زيادة التصنيع ومنحها فرصة اكبر للوصول إلى الأسواق العالمية لتعزيز اقتصادياتها.وقال المدير العام للمنظمة كانديه يومكيلا أن عدم مساعدة أفقر مليار شخص يعيشون في 60 دولة على اقل من دولار يوميا قد يشعل هجرة جماعية وانعدام للأمن على المستوى العالمي.وأردف قائلا «إذا أخفقنا فان العالم سيصبح غير امن» مضيفا انه يجب عدم استخدام الأزمة المالية كعذر لفرض إجراءات حمائية يمكن أن تلحق الضرر بالدول الفقيرة.وقال أن الصادرات المصنعة شكلت 81 في المائة من صادرات العالم في عام 2005. وعلى الرغم من أن السلع الأساسية قد تشكل مصدرا جاهزا للأموال فان الدول الفقيرة التي تمتلك موارد طبيعية ضخمة غالبا ما ترى الإنتاج الصناعي يهبط خلال فترة ازدهار تلك السلع.ويحذر التقرير من أن اكتشاف النفط أو الذهب يمكن أن يمتص العمالة من التصنيع ويزيد سعر السلع ويبعد الاقتصاد عن الصادرات ويدفعه إلى المحلية.
أخبار متعلقة