[c1]القاعدة وإسرائيل[/c] تحت عنوان "هل تستهدف القاعدة إسرائيل؟" خصصت صحيفة واشنطن تايمز افتتاحيتها للحديث عن تنظيم القاعدة وما يعتقد من استهدافها لإسرائيل.وقالت إن آخر تطور في جهود القاعدة لاستهداف الدول "الديمقراطية" غير المسلمة تمثل في حملة مكثفة ترمي إلى إنشاء قواعد في الدول والمناطق المحيطة بإسرائيل.واستشهدت الصحيفة بأحداث منتجع طابا في أكتوبر 2004 وشرم الشيخ عام 2005 يليها إطلاق صواريخ على إيلات من خليج العقبة بالأردن.ثم قالت إن القاعدة تمكنت من دخول الضفة الغربية، مشيرة إلى اتهام صدر في 21 مارس بحق اثنين من مواطني الضفة الغربية بانتمائهم إلى تنظيم القاعدة وتلقيهم أموالا لتنفيذ عمليات تفجير في القدس.واختتمت الصحيفة بالقول إن الفرصة ذهبية للقاعدة للدخول في الصراع مع إسرائيل في ظل انزلاق قطاع غزة نحو الفوضى العارمة. [c1]الجعفري يرفض التنازل عن منصبه[/c] في مقابلة خاصة أجرتها صحيفة ذي غارديان رفض رئيس الوزراء العراقي إبراهيم الجعفري التنازل عن عزمه قيادة الحكومة العراقية المقبلة رغم المطالب الأميركية والبريطانية بتنحيه لإنهاء الشلل العام الذي يعتري البلاد منذ أكثر من أربعة أشهر. وقال الجعفري "سمعت وجهات نظرهم رغم أني لا أوافقهم الرأي"، في إشارة إلى وزيرة خارجية أميركا كوندوليزا رايس ونظيرها البريطاني جاك سترو.ومستخدما الحجة التي قام على أساسها الإطاحة بالرئيس العراقي المخلوع صدام حسين وهي جلب الديمقراطية، قال "هناك قرار تم التوصل إليه ديمقراطيا، وأنا أصر عليه" مضيفا "علينا أن نحمي الديمقراطية في العراق والديمقراطية هي التي ستقرر من يقود العراق". وبشأن المحادثات الأميركية مع إيران أصر الجعفري على أن "تكون العراق عضوا في تلك المحادثات"، مشيرا إلى أنه "من مصلحة العراق ومصلحة أميركا وبريطانيا أن يكون العراق ممثلا في تلك المحادثات طالما أن موضوعها هو العراق".ورفض الجعفري ما وصفه بعض السياسيين العراقيين من أن زيارة رايس وسترو جاءت في إطار الضغط والتدخل، قائلا "لا أرى فيها شكلا من الضغط". [c1]سقوط مقلق[/c] في تعليقها على الأوضاع في تايلند كتبت صحيفة تايمز تحت عنوان "السقوط علامة مقلقة للديمقراطية" تقوله فيه إن تنازل رئيس الوزراء تاكسين شيناوترا أمرا يصطحبه مفارقات مقلقة وسوابق خطيرة. وقالت الصحيفة إن الأدوات التي أسهمت في تنحيه تمثلت في احتجاجات الشوارع وتدخل ملك البلاد، محذرة من أن مثل هذه الأدوات قد تتوفر لأي حزب يرغب أن يستخدمها في المستقبل. وخلصت إلى أن أزمة تايلند قد تحل سلميا ولكن بذور المشاكل المستقبلة تبقى في مخازنها. [c1]الصين تملك ثاني أكبر شبكة طرقات سريعة في العالم [/c] ذكرت صحيفة تشاينا دايلي الصادرة أمس الأربعاء أن الصين التي لم تكن تملك جادات قبل 18 سنة، باتت الآن تملك ثاني أكبر شبكة طرقات سريعة في العالم بعد الولايات المتحدة بلغت 41 ألف كلم نهاية 2005. وبين 2001 و2005 زادت شبكة هذه الطرقات 24 ألف كلم. وقال داي دونغ شانغ مدير معهد الأبحاث والتخطيط لوسائل النقل في وزارة المواصلات للصحيفة: خطتنا للسنوات الخمس المقبلة هي الحفاظ على الوتيرة نفسها التي اعتمدناها خلال السنوات الخمس الأخيرة. وتابع أنه حتى لو لم تعد شبكة الطرقات تشكل عقبة للاقتصاد ما زلنا بحاجة إلى تنمية دورها، وأضاف أن شق طرقات وسيلة مثالية للمساهمة في تنمية اقتصاد البلاد.
عالم الصحافة
أخبار متعلقة