فاطمة رشادارتكبتني خطأ في حياتك وعذرتك في أوقات كثيرة. أردتك أن تكذب اليوم في اصطناعك للحب.. أن يملكك ولكنك لاتجد الرغبة في تمثيل هذا السيناريو المفلس، فلم تعد ترغب من المشاهدين أن يواصلوا متابعته إلى النهاية لقد طالت النهاية كالمسلسل المكسيكي المدبلج حين تطول النهاية وتطول الأحداث الفارغة ..ففي الحلقة الأولى من سيناريو فيلمنا سيفقد الجمهور اللذة في مواصلة المشاهدة ..فتحاول إقناعهم أن هناك تعديلاً في المشاهد لتفرح جمهورك أنهم استطاعوا أن يضمنوا فرصة في مشاهدة بعض من قتلك وسفكك للدماء.