عيناك جمليتان كعيون المها تجذب كل مشتاق، تثير احساسي وشوقي وولعي وشجوني لرؤية خلجها الجذاب كأنهما في صفائها نهر دجلة والفرات ، وفي براءتهما صفاء عين الطفولة ، تنفث الاشعار في روح الشاعر الملهم كما ينفث الانسان العطر على الزهور ، اتخذت فيها مسكني وأبحرت فيها بمركبي ورسمت صورة حبي على شفقها الإلهي ، ونحت على رموشها سر بياني وحروف اسمي الظليل ... !! عابد عبدالله ابراهيم الحبيب
خاطرة
أخبار متعلقة