[c1]رجال أعمال يستعدون لإطلاق أول شركة سعودية متخصصة في خدمات النفط[/c]الرياض / وكالات :تستعد مجموعة من رجال الأعمال والصناعيين السعوديين والخليجيين لإطلاق أول شركة سعودية مساهمة متخصصة في مجال خدمات النفط والغاز وتستهدف العمل في هذين القطاعين على مستوى المملكة والخليج خلال الخمس سنوات القادمة في حين سيتطور العمل ليشمل الشرق الأوسط وإفريقيا. وصرح رئيس فريق إطلاق الشركة وعضو مجلس إدارتها م/ أسامة الكردي أن الشركة يبلغ رأس مالها مليارا و 200 مليون ريال سعودي كشركة سعودية مساهمة مقفلة وتقوم على كوادر سعودية ودولية مؤهلة وستدخل كمنافس قوي للشركات الأجنبية العاملة في السوق السعودية.وأكد أن الشركة نجحت في كسب شريك استراتيجي هو شركة شنقلي اويل فيلد بتروليوم الصينية ذراع خدمات النفط والغاز لشركة سينوبيك الصينية الشهيرة وهي التي تعد من كبرى الشركات العاملة في مجال الطاقة على مستوى العالم.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مصفاة عُمان توقع اتفاقية قرض بقيمة مليار و370 مليون دولار[/c] مسقط / العمانية :وقعت شركة مصفاة نفط عمان اتفاقية قرضا مشتركا بقيمة مليار و370 مليون دولار أمريكي مع بنوك محلية وإقليمية ودولية.وقال الرئيس التنفيذي للشركة الدكتور عادل بن عبدالعزيز الكندي في تصريح صحافي ان هذه الاتفاقية تعد خطوة إستراتيجية مهمة في طريق الدمج ستعزز من ثقة المساهمين في الوضع المالي الجديد للشركة.وأضاف الكندي ان هذا القرض سيستخدم في إعادة تمويل قروض شركتي مصفاة صحار ومصفاة نفط عمان مبينا ان الاتفاقية تتسم بحجم المبلغ الضخم المقترض ما يعزز من قدرة الشركة على مجابهة التحديات المستقبلية بكل ثقة واقتدار.وأوضح أن توقيع هذه الاتفاقية يأتي بعد إعلان الحكومة دمج شركة مصفاة صحار وشركة مصفاة نفط عمان في كيان واحد.وقال إن عملية الدمج الأخيرة تعد إحدى أضخم عمليات الدمج التي تمت في السلطنة حيث تمتلك وزارة المالية الآن 75 في المائة من الشركة في حين تمتلك شركة النفط العمانية 25 في المائة.وذكر انه بعد التوسعة الأخيرة التي تمت في بداية العام الحالي في شركة مصفاة نفط عمان أصبحت تنتج 000ر106 براميل في اليوم وتنتج شركة مصفاة صحار 000ر116 برميلاً في اليوم.يذكر أن مصفاة نفط عمان تقوم بضخ النفط الخام إلى مصفاة صحار عبر خط أنابيب طوله 250 كيلومترا يمتد من منطقة ميناء الفحل بمسقط إلى ميناء صحار.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]نوفمبر المقبل..ملتقى خليجي لمناقشة قضايا الاقتصاد العراقي[/c]المنامة / وكالات :يقام في نوفمبر المقبل الملتقى الخليجي العراقي تحت رعاية وزارة التجارة العراقية ووزارة التجارة والصناعة البحرينية، وهو الملتقى التجاري والصناعي الأول من نوعه الذي تقيمه الحكومة العراقية في منطقة الخليج، ويأتي ضمن سعيها لتعزيز العلاقات التجارية مع دول الخليج ودول العالم وانسجاماً مع جهودها الرامية لإعادة بناء العراق في ظل سياسة الاقتصاد المفتوح.وسيتضمن الحدث معرضاً ومؤتمراً، بالإضافة إلى لقاءات ثنائية منظمة من قبل منظمة (UNIDO) التابعة للأمم المتحدة، حيث سيتم من خلال هذه الفعاليات طرح احتياجات العراق التطويرية والمشاريع الاستثمارية المتوفرة في كافة المجالات.وبذلك فإنه يشكل فرصة ثمينة للشركات الخليجية والعالمية التي تطمح للاستثمار في العراق والتي ترغب بالتعاقد مباشرة مع الحكومة العراقية أو مع أطراف عراقية من القطاع العام والخاص، بالأخص وانه يتميز بالمصداقية العالية عن بعض المعارض التي تقام في المنطقة باسم العراق دون ترخيص من الحكومة العراقية.ويتمثل دعم الحكومة العراقية للحدث بمشاركة ما يقارب 28 وزارة عراقية ممثلة بوفود رسمية وأصحاب القرار الذين سيساهموا في إلقاء كلمات في المؤتمر لعرض الأنشطة الحالية والمشاريع المخطط لها في كل وزارة، هذا بالإضافة إلى مشاركة أكثر من 1250 رجل أعمال عراقياً مستعدين للتعاقد على مشاريع استثمارية ضخمة في كافة المجالات، وعدد من المنظمات العالمية والشركات الراعية للحدث من دول مختلفة.ويتم تنظيم وإدارة الحدث من قبل الشركة العامة للمعارض العراقية التابعة لوزارة التجارة العراقية وشركة الرؤيا العراقية للعلاقات العامة والإعلام.وكانت شركة رؤيا العراقية للعلاقات العامة والإعلام أقامت مؤتمراً صحافياً في العاصمة البحرينية المنامة 24 سبتمبر الماضي عن الملتقى الخليجي العراقي كونها الجهة المنظمة، وترأس المؤتمر مرتضى كمال الدين المدير العام للشركة حضره السفير العراقي في البحرين غسان محسن ألقى فيه الضوء على الترتيبات للملتقى وكافة الاستعدادات اللازمة لعقده الشهر المقبل.
منشأت نفطية سعودية
مصفاة عمان