[c1]الكنيست الإسرائيلي يوافق على توقف كتساف عن أداء مهام منصبه[/c] القدس المحتلة / (رويترز) :وافقت لجنة برلمانية إسرائيلية أمس الخميس على طلب الرئيس الإسرائيلي موشي كتساف بالتوقف عن أداء مهام منصبه بعد أن صاغ الادعاء قرار اتهام ضده فيما يتعلق بمزاعم ارتكابه انتهاكات جنسية.ووافقت لجنة الشؤون الداخلية بالكنيست بموافقة 13 عضوا واعتراض 11 على إعلان أن كتساف "غير مؤهل مؤقتا" للاضطلاع بمهام منصبه في الوقت الذي يبحث فيه المدعي العام مناحيم مازوز ما إذا كان سيأمر بإجراء محاكمة.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مشرف: لابد من مبادرة قوية لتوفير الانسجام في العالم الإسلامي[/c] أبوظبي / (CNN) :دعا الرئيس الباكستاني، برويز مشرف، أول من أمس الأربعاء إلى ضرورة إطلاق ما وصفه بـ(بمبادرة قوية) تهدف إلى استعادة الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، محذراً في الوقت نفسه من أن عدم حل المشكلات في الأراضي الفلسطينية ولبنان والعراق تهدد بإشعال المنطقة بشكل خاص والعالم عموماً.وقال الرئيس الباكستاني، في مؤتمر صحفي في العاصمة الإماراتية أبوظبي، إنه آن الأوان لإطلاق مبادرة جديدة تهدف إلى حل المشكلات في العالم الإسلامي وتكون منسجمة مع العالم.وقال مشرف إنه بحث مع قادة الدول التي زارها في الشرق الأوسط "الوضع الذي يواجه الأمة الإسلامية وبالتحديد الوضع المتدهور في الشرق الأوسط وما يفرضه علينا جميعاً"، وتركزت مباحثاته على القضية الفلسطينية والأوضاع المتوترة في كل من العراق ولبنان، بالإضافة إلى النزاع مع الهند والوضع المتوتر في أفغانستان.وأوضح أن القضية الفلسطينية، والنزاعات بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحركة فتح ينبغي حلها مع ضرورة إطلاق الشروع في حل للقضية الفلسطينية يقوم على مبدأ الدولتين، مركزاً على ضرورة استقرار المنطقة لتجنيب العالم أزمات أخرى.وقال مشرف إن بلاده واحدة من أكثر الدول التي تعرضت للإرهاب، وأنها تواصل حربها على الإرهاب بالتعاون مع دول أخرى، مشيراً إلى أن (ثمة تحديا أكثر جدية يتمثل في حربنا المعهودة ضد الإرهاب والتطرف.)وحول الادعاءات المتعلقة بوجود تنظيم القاعدة وحركة طالبان في الأراضي الباكستانية، نفى مشرف ذلك بشكل قاطع، لكنه أشار إلى وجود دعم وتأييد في الأراضي الباكستانية لهاتين الحركتين.كما نفى الرئيس الباكستاني وجود زعيم تنظيم القاعدة في بلاده، مؤكداً إنه لم يدخل الأراضي الباكستانية منذ دخل أفغانستان خلال مقاومة الوجود السوفيتي في الدولة المجاورة.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الحكم بإعدام أربعة إيرانيين بسبب تفجيرات الأهواز[/c] طهران / BBC:نفذت السلطات الإيرانية حكم الإعدام أول من أمس الأربعاء علنا بحق أربعة رجال كانوا قد أدينوا بالضلوع في تفجيرات مدينة الاهواز جنوب غرب البلاد العام الماضي.وكانت التفجيرات، التي طالت مصرفا ومكتب محافظ المدينة قد أسفرت عن مقتل ثمانية أشخاص وإصابة 45 شخصا آخرين.وأشارت إيران بإصبع الاتهام في بداية الأمر إلى القوات البريطانية المتمركزة في البصرة جنوب العراق على الجانب الآخر من الحدود.يشار إلى أن منطقة الاهواز، الواقعة في إقليم خوزستان، تقيم بها جالية كبيرة من الأقلية العربية في البلاد والتي تصاعد في أوساطها التوتر والاحتجاج ضد الحكومة منذ عام 2005.ونفذت أحكام الإعدام في سجن المدينة أمام أسر ضحايا التفجيرات وكانت إيران قد أعلنت الشهر الماضي أنها أعدمت ثلاثة أشخاص بعد إدانتهم بالضلوع في الهجمات.وقد اندلعت الاحتجاجات في نوفمبر الماضي في منطقة الاهواز بعد اتهام الاقلية المنحدرة من أصول عربية السلطات بالتمييز ضدهم.وأعدمت السلطات اثنين آخرين بعد إدانتهم بالضلوع في هجمات وقعت بالاهواز في أكتوبر من نفس العام وأسفرت عن مقتل ستة أشخاص وإصابة 100 آخرين بجروح.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]البرلمان القرغيزي يرفض تسمية الرئيس لرئيس الوزراء[/c] ألماتى / شينخوا:رفض البرلمان القرغيزى أمس الخميس مشروعا من رئيس البلاد بإعادة تعيين رئيس الوزراء فيلكس كولوف مرة ثانية. أعلنت ذلك وكالة كابار القرغيزية للأنباء.ومن بين 65 مشرعا، صوت 25 لصالح التسمية التي قدمها الرئيس كورمانبك باكييف، وكان المطلوب 38 صوتا على الأقل ، وفقا للتقرير.في 18 يناير ، صوت البرلمان بنسبة 39-23 ضد إعادة تعيين كولوف.وكانت حكومة كولوف قد استقالت في 19 ديسمبر العام الماضي في إجراء تقني لتطبيق دستور جديد ، بعد احتجاجات المعارضة في نوفمبر الماضي.وبعد استقالة كولوف ، طالب باكييف بتعديلات في الدستور في محاولة لإنهاء الأزمة السياسية للبلاد.وفي 30 ديسمبر من العام الماضي صادق البرلمان القرغيزي على مشروع قانون جديد، يعطى مزيدا من السلطة للرئيس خلال مرحلة انتقالية حتى 2010 ، تتضمن حق تسمية رئيس الوزراء.ووفقا لمشروع القانون الجديد، فإن الرفض ثلاث مرات يؤدى إلى حل تلقائي للبرلمان وانتخابات تشريعية جديدة.بيد أن العديد من النواب قالوا إن الدستور الجديد لم يتم تنفيذه بشكل كامل وان الرئيس ليست لديه السلطة لحل البرلمان.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنائب الرئيس العراقي:[c1]الغزو الأمريكي كان "قرارا أحمق"[/c]ڈ سويسرا / (رويترز) :قال نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي أمس الخميس إن الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق عام 2003 كان "قرارا أحمق" وانه يجب أن تقوم القوات العراقية الآن بتأمين بغداد لضمان مستقبل البلاد.وأضاف عبد المهدي متحدثا في المنتدى الاقتصادي العالمي في (دافوس): "لقد وضع العراق تحت الاحتلال وقد كان ذلك قرارا أحمق."ومضى يقول ان الحكومة العراقية تعتزم نقل قوات الى بغداد من المناطق المحيطة بها وأضاف أن نشر مزيد من القوات الأمريكية "مسألة فنية" ينبغي للولايات المتحدة ان تتخذ القرار فيها.وقال عبد المهدي أمام لجنة بشأن الوضع في العراق: "اذا كان باستطاعتنا كسب هذه الحرب في بغداد فأعتقد أن بوسعنا تغيير مسار الأحداث."ومضى يقول "نحن كعراقيين نعتقد اننا بحاجة إلى مزيد من القوات (العراقية) في بغداد ونستدعي بعض الأفواج كي تأتي من أجزاء أخرى من البلاد."وأضاف "اذا شعرت الولايات المتحدة بعدم امكانية الاستمرار في الاضطلاع بهذا العبء بسبب الضغوط الداخلية هناك فأعتقد اأننا يجب أن نبحث اللجوء إلى الأمم المتحدة وتشكيل قوة دولية."ومضى يقول "هذا ملاذ أخير في الحقيقة والا فستعم الفوضى البلاد."
شريط اخباري
أخبار متعلقة