الضرورة ملحة لترشح الرئيس للانتخابات الرئاسية القادمة
[c1]* مازلنا بحاجة إلى الرئيس لصنع المزيد من الانجازات الديمقراطية * أعراس بلادنا الديمقراطية هي صورة واضحة للإشراقة المتجلية أمام العالم أجمع [/c]ذمار- مكتب 14 اكتوبر سام الغباري / رداع - محمد المشخر / معبر - عبدالفتاح البنوسالحديث عن يوم الديمقراطية 27 ابريل حديث له ابعاد ودلالات خاصة عندما يرتبط الامر بصانع فخر هذا اليوم الاغر.. فخامة الرئيس على عبدالله صالح .. الذي لولاه ماكان لليمن هذا الفخر العظيم ولاهذه الانجازات الديمقراطية العملاقة و بعد اشهر ستحتفل اليمن باجراء مناسبتين ديمقراطتين وهما الانتخابات المحلية والرئاسية إنها أعراس ديمقراطية جذرها وأسس لها فخامة الرئيس حفظه الله..14 أكتوبر التقت في محافظة ذمار والبيضاء عدداً من الشخصيات العامة وحاورتهم حول هذا اليوم العظيم .. وكانت الإجابة متفقة على عظمة هذا اليوم الذي كون لليمن الصورة الحضارية المشرقة أمام العالم اجمع .[c1]محمد الغربي عمران وكيل أمانة العاصمة[/c] الديمقراطية في اليمن تجذرت بأساليب توعوية متواصلة وبمراحل انتخابية متتالية شكلت وعياً متنامياً لدى المواطن اليمني الذي يمارس إرادته الانتخابية بكل حرية وشفافية وفي هذا يمكن ان يكون له قناعته وحريته حتى في الصحافة التي تشهد هذه الأيام نقاشات وحوارات مسؤولة بالخروج بقانون متطور. -ويعتبر الرئيس على عبد الله صالح صانع المنجزات الديمقراطية بكل ريادة وبدون ادنى شك حيث انه كان السباق في فرض دورتين انتخابيتين للرئاسة وتحديد مدة الانتخابات البرلمانية وإقرار صلاحيات واسعة لمجلس البلديات المحلية والان نناقش تطوير أداء مجلس الشورى لتكوين نظام الغرفتين التشريعي بالاشتراك مع مجلس النواب .- كل هذه المقترحات والمشاريع الديمقراطية التي أبهجت وجه اليمن وجعلت الشعب يحكم نفسه بنفسه كانت برعاية مسئولة من هذا القائد المهم وتتواصل الانجازات ويظل الرئيس على عبد الله صالح هو الرجل المثالي ورجل المرحلة ..وانتخابات الرئاسة يتقافز عليها من لايؤهلون لهذا المنصب العظيم وبهذا تظل بحاجة إلى الرئيس والدعوة قائمة لإعادة انتخابه والدعوات متكررة لإقناعه بالعدول عن عدم ترشيح نفسه كي لايترك في هذه المرحلة الفاصلة المهمة .[c1]حمود مسعد زياد مستشار محافظة ذمار / عضو اللجنة الدائمة[/c] الحقيقة لا بد أن تقال .. فلقد كان للأخ الرئيس القائد علي عبدالله صالح حفظه الله البصمات الواضحة والناصعة في بناء اليمن الديمقراطي والفرق الآن شاسع بين ما كان في السابق من عهود مؤلمة وظلامية وما هو واضح للعيان من إستقرار ورخاء وطمأنينة .الرئيس دخل التاريخ من أوسع أبوابه .. قضى على أعداء الوحدة اليمنية وحققها .. وأسس الديمقراطية الوليدة التي كبرت وترعرعرت بفضل أدائه الملتزم ونهجه الحكيم في الحوار والتعامل مع مختلف الفئات السياسية بروح الأب والقائد .تبقى الآن الضرورة ملحة لإعادة إنتخابه عرفاناً بجميله على اليمن واليمنيين .[c1]عبد الله على إدريسرئيس فرع المؤتمر الشعبي العام بمدينة رداع محافظة البيضاء[/c]لقد مارس الشعب اليمنى الديمقراطية منذ أقدم العصور فهي فيه متأصلة حضارية متعمقة عمق تاريخه العظيم فنحن مافيه اليوم من تطبيق وتجسيد الديمقراطية بمعناها الحقيقي لخير دليل على الوعي الحضاري لهذا الشعب ولهذا القائد الديمقراطي العظيم رفد الديمقراطية الاخ / على عبد الله صالح الذي ارسي قواعد الديمقراطية الحديثة وجسد مبدآ أللامركزية وأعطى الشعب الحق الحقيقي في روح الديمقراطية في ان يحكم الشعب نفسه بنفسه .[c1]حسين احمد البابليأمين عام المجلس المحلى بمديرية مدينة رداع البيضاء[/c]في غمرة احتفالات شعبنا اليمني بأعياده الوطنية ياتى عيد الديمقراطية 27ابريل وهو العيد الذي ينبغي الاحتفاء به لأنه العيد الذي عرف الشعب حقوقه وذلك عندما تم انتخاب أول مجلس نيابي في 27ابريل 2003م وذلك عقب تحقيق الوحدة اليمنية المباركة في 22 مايو 1990م ثم توالت الأعراس الديمقراطية في 97م الانتخابات النيابية الثانية في 99م أول انتخابات رئاسية تشهدها البلاد وفي عام 2001م وفي الانتخابات تعد المجالس المحلية الخطوة الأولى نحو الحكم المحلى والانتخابات النيابية الثالثة 2003م ونحن في هذا العام نشهد انتخابات رئاسة الثانية عقب الوحدة والانتخابات المحلية فنحن أمام عرس ديمقراطي وفرحة ديمقراطية يمنية أستاذها ومعلمها فخامة الاخ/ على عبد الله صالح حفظه الله الذي يرعى هذه النبتة المباركة التي ولدت في اليمن وترعرعت قبل دول الجوار وهذا يؤكد صدق وحنكة القيادة السياسية ممثله بابن اليمن البار الاخ/ الرئيس على عبد الله صالح بأني نهضة اليمن الواحد.[c1]يحيى حسين الكبسي مدير عام المغتربين محافظة ذمار [/c]يعتبر يوم 27 ابريل من الأيام المخلدة في وجدان ذاكرة أبناء الشعب اليمني كافة من أقصاه إلى أقصاه شبابهم وشيباتهم ذكرهم وإناثهم وذلك لارتباط هذا اليوم بمناسبة عزيزة وغالية عليهم فهو اليوم الذي قال فيه الشعب كلمته في الانتخابات في اختيار من يمثلوهم في مجلس النواب في أول الإنتخابات النيابية من بعد قيام دولة الوحدة وأنا ممن شاركوا في ذلك اليوم 27 ابريل 1993 م والذي اعتبره يوم العرس الديمقراطي لكل أبناء الشعب اليمنى والذي يجب أن يدخل من ضمن أيام الأعياد الوطنية لبلادنا لأنه أول مرة في تاريخ اليمن استطاع الإنسان اليمني اختيار من يمثله في قبة البرلمان وكذلك استطاع في ذلك اليوم تحديد وتصحيح مسار الوحدة اليمنية وتثبيت دعائمها وأركانها وإخراج البلاد من مأزق المرحلة الانتقالية وتقاسم السلطة بين المؤتمر الشعبي والحزب الاشتراكي اللذين كانا طرفي نقيض إلى مرحلة السكون والاستقرار السياسي والاقتصادي والحكم الرشيد وحيث ان الشعب هو من قال كلمته في اختيار من يمثله في إدارة المؤسسات الحكومية عبر صناديق الاقتراع الحر المباشر فقد عرفنا كيف التف جميع أبناء الشعب اليمني قاطبة خلف قيادته أثناء الحرب صيف 94م واندفاعهم إلي الاستماتة في سبيل الدفاع عن أهم مكتسب اكتسبه في تاريخه السياسي الحديث وهو (الوحدة والديمقراطية) ولا غرو أن قلنا أو رددنا بان الأخ على عبد الله صالح رئيس الجمهورية هو أول المناديين والداعين إلي الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية وهو أول زعيم قاد اليمن عبر انتخابات شرعية من قبل ممثلي الشعب في ماكان يسمى بمجلس الشعب التأسيسي (سابقاً) وهو أول من أسس مداميك الديمقراطية والانتخابات في اليمن قبل الوحدة من خلال الانتخابات التشريعية لما كان يسمى مجلس الشورى (سابقاً) 1986م والذي يسمى اليوم بعد قيام دولة الوحدة بمجلس النواب . حيث ان تلك الانتخابات كانت رائدة وجيدة في إعطاء مزيداَ من الحرية إلى الشعب في اختيار من يمثلهم في إدارة الدولة ففي اعتقادي وفي اعتقاد الكثيرين ان هذا القائد كانت له البصمات الكبيرة في ترسيخ مبدآ الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة عبر تدوين ذلك في أهم مادة من مواد دستور الجمهورية اليمنية فكلنا يعرف ان هذا القائد في أوقات كثيرة وكلما اشتدت عليه الصعاب في اتخاذ القرارات الخطيرة والمصيرية في أمور الدولة والحكم فانه يرجع إلي القاعدة والي أهل الحل والعقد والمشورة واخذ رأيهم قبل اتخاذ تلك القرارات فليس غريباً عليه أن يعود إلى التشاور مع أبناء شعبه فهو شخصية عصامية ومن أسرة متوسطة من أبناء الشعب.[c1]د/عبد الله على الحبابي مدينة رداع[/c]تحدث عن الديمقراطية في اليمن لقد قطعت بلادنا شوطاَ كبيرا في مجال الديمقراطية وأصبحت مثالاَ يتحدى به في الجزيرة العربية وتقدمت بخطوات واسعة عن مثيلاتها من الدول العربية سواء في الانتخابات المجالس المحلية وانتخابات مجلس النواب وأخيرا انتخابات الرئاسة التي خير فيها المواطن اليمنى في ان ينتخب رئيس الجمهورية انتخاباَ مباشراً ومحل هذه الخطوات الديمقراطية بفضل جهود واهتمام ابن اليمن البار ومؤسس الديمقراطية فخامة الاخ/ على عبد الله صالح رئيس الجمهورية الذي جعل الديمقراطية هدفاَ من أهداف مسيرة الوحدة اليمنية المباركة وهدفاً نبيلاً من أهدافها وبهذا فان اليمن لازالت بحاجة الي صانع المجد والاستقرار والأعياد الديمقراطية الرئيس على عبد الله صالح وإعادة انتخابه في الانتخابات الرئاسية المقبلة .[c1]محمد علي السلامي : مدير الإتصالات وتقنية المعلومات بفرع معبر محافظة ذمار [/c]27 إبريل ذكرى عظيمة يقف عندها كل اليمنيين بإحترام وتقدير لأنها جذرت لتجربة رائدة ونموذج فريداً في الحكم متمثلاً في النهج الديمقراطي والتعددية السياسية والحزبية والتنافس الشريف عبر صناديق الإقتراع ويحسب للرئيس القائد الاخ/ علي عبدالله صالح أنه مؤسس الديمقراطية اليمنية ورائدها الذي جعل منها محطة إعجاب وتقدير شعوب العالم من خلال إنتهاج خطوات متقدمة في ترسيخ هذه التجربة فمن الإنتخابات البرلمانية إلى الإنتخابات الرئاسية ومن ثم المحلية وأخيراُ مجلس الشورى والمحافظين ومدراء المديريات والتي تعد ثورة في نظام الحكم الديمقراطي التي تمكن الشعب من أن يتولى كلمته بحرية ودون ضغوطات أو قيود ، ويختار من يرى فيه الثقة للقيام بخدمة المواطنين ومعالجة أوضاعهم فهنيئاً لهذا الشعب هذه الإنجازات الديمقراطية التي صاغ مبادئها فخامة الرئيس علي عبدالله صالح .[c1]د. عبدالله حسن غسانمدير مستشفى الوحدة التعليمي في معبر محافظة ذمار [/c]أجدها فرصة طيبة لأتحدث لصحيفة عريقة عن مناسبة غالية على قلوبنا جميعاً وهي ذكرى عيد الديمقراطية اليمنية التي بدأ ماراثونها بالإنطلاق في 27 إبريل 1993م عندما خاض الشعب أولى خطواته الديمقراطية بإنتخاب ممثليه في أول برلمان بعد الوحدة المباركة ، وفي ظل جهود مضنية وعزيمة قوية للقيادة السياسية ممثلة بالزعيم علي عبدالله صالح الذي إقترن إسمه بهذا المنجز فصار رائداً للديمقراطية اليمنية وبهذه المناسبة وبعد النجاحات التي قطعتها بلادنا في هذا الجانب يشعر المرء بالفخر والإعتزاز وهو يلمس التطورات التي طغت على هذه التجربة والتي يضرب بها المثل في التميز والثبات والسير بخطى واثقة بحو آفاق واسعة .[c1] الرائد محسن لقمان مدير قسم المنطقة الغربية لمديرية ذمار [/c]يظل الرئيس على عبد الله صالح هو قائد الانجازات العظيمة وباني النهضة العملاقة المتمثلة في الديمقراطية ولولاه لماكان احتفالنا بهذا اليوم الأغر.. الذي يأتي بعد جهد جهيد ومساحة واسعة لحرية الرأي والتعددية الحزبية السياسية وفي هذا يظل الصدق هو سيد الموقف ولا زلنا في حاجة إلى قيادة محنكة وقيادة متوازنة وحكيمة مثل قيادة فخامة الرئيس ونطالب بإعادة ترشيح نفسه والاستجابة لمطالب الشعب لأنه رجل المرحلة بلا منازع.[c1]عمار محمد الأكوع مدير مكتب مدير المواصلات بذمار [/c]يعتبر الأخ الرئيس على عبد الله صالح هو مؤسس الديمقراطية الأول في اليمن فقد ارسي مبدأ الحريات حرية الصحافة وألرآى والرآى الأخر بالإضافة إلى تأسيس مبدأ الانتخابات الرئاسية والنيابية والمحلية وهذا النهج هذا الذي يمكن الشعب من حكم نفسه بنفسه واختيار من يمثله في المجالس الديمقراطية وهذا دليل واضح على ارتباط هذا اليوم العظيم برئيس عظيم مثله ، والضرورة باتت ملحة لإعادة انتخاب الرئيس راعى الديمقراطية في اليمن .[c1]ندى يحيى العدادي مديرة ثانوية خولة للبنات[/c]الديمقراطية كانت حلماً يراود الرئيس علي عبدالله صالح حفظه الله منذ إعلان تحقيق الوحدة المباركة وسعى جاهداً من أجل بلورة هذه الفكرة وتحقيق هذا الحلم الذي من شأنه تطوير أساليب الحكم في البلاد فكان لسبعة وعشرين من إبريل 1993م موعداً لتحويل هذا الحلم إلى حقيقة .. عندما جرت أول إنتخابات نيابية مباشرة شارك فيها كل أبناء الشعب اليمني الأبي .. لإختيار من يمثلهم في مجلس النواب وهي التجربة التي حققت نجاحاً متميزاً مثلت دافعاً للقيادة الحكيمة للإستمرار في دعم هذا النهج الديمقراطي .[c1]نبيل عبد الحاج موجه تربوي وصاب العالى ذمار [/c]يعد 27 إبريل ترجمة حقيقية لطموحات الشعب وتطبيقاً لمضامين وأهداف الثورة اليمنية والميثاق الوطني والطموح والنهج الذي أكد عليهما الرئيس علي عبدالله صالح منذ توليه مقاليد الحكم في البلاد وهو بذلك لا يتوانى يوماً عن صنع الغد المشرق للبلاد ويعتبر قبوله لنزوله مرشحاً للرئاسة الفترة المقبلة 2006م قرار حكيماً لتثبيت دعائم الوحدة وترسيخ النهج الديمقراطي الذي هو بحاجة إلى رعايته لما إمتلكه من خبرة وحنكة سياسية بإقتدار يشهد له بها الجميع .