[c1]تحرير الرهائن الألمان في تركيا[/c]أنقرة/14 أكتوبر/رويترز: قال وزير الخارجية الألماني ومسئولون أتراك أمس الأحد إن ثلاثة سائحين ألمان خطفهم متمردو حزب العمال الكردستاني أثناء قيامهم برحلة لتسلق الجبال في شرق تركيا في وقت سابق من هذا الشهر أصبحوا أحرارا.وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية التركية بوراك اوزوجيرجين «متسلقو الجبال الألمان معنا. وقد اتصل وزير الخارجية علي باباجان بنظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير لإبلاغه».وكان الثلاثة خطفوا في إقليم اجري بالقرب من الحدود مع إيران قبل أسبوعين تقريبا.وأكد شتاينماير إطلاق سراح متسلقي الجبال وقال للصحفيين في برلين «بالنظر إلى الظروف (المحيطة) فأنهم في حالة جيدة تماما.» مضيفا أن موظفي السفارة الألمانية في أنقرة يتأكدون من تلقيهم الرعاية اللازمة.وقال شتاينماير «الشيء الأساسي هو إننا نشعر سويا مع الرجال المفرج عنهم وعائلاتهم بالارتياح.» وقدم الشكر للسلطات التركية على تعاونها.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]انتقاد أمريكا لاحتجازها صحفيا أفغانيا[/c]كابول/14 أكتوبر/رويترز: انتقدت جماعات لحقوق الإنسان وجماعات معنية بحرية الصحافة الولايات المتحدة أمس الأحد لاحتجازها صحفيا أفغانيا دون توجيه اتهامات إليه ودعت إلى إطلاق سراحه في الحال.وقال صديق احمد شقيق الصحفي جويد احمد (22 عاما) الذي عمل على مدى أربعة أعوام لشبكة (سي.تي.في) الكندية في مؤتمر صحفي أن شقيقه اعتقل في أكتوبر الماضي على يد قوات أمريكية خارج قاعدة عسكرية في إقليم قندهار الجنوبي.وقال احمد أن جويد قبل أن ينضم إلى الشبكة الكندية كان يعمل مترجما للقوات الخاصة الأمريكية في قندهار معقل متمردي طالبان.وقالت باربارا اولشانسكي مديرة التقاضي والدفاع في شبكة العدالة الدولية ومقرها الولايات المتحدة أن مهمتها ليست فحسب إدانة اعتقال جويد ولكن «سياسة الولايات المتحدة بأكملها فيما يتعلق باعتقال واحتجاز وقتل الصحفيين في شتى أنحاء العالم.»وأضافت اولشانكسي وهي المحامية الرئيسية في قضية جويد في مؤتمر صحفي « الولايات المتحدة تزعم أنها تبذر بذور الديمقراطية ..وفي نفس الوقت تقوض تلك الجهود الوليدة بوضع الصحفيين في السجن.»وقالت تينا مونشيبور فوستر المدير التنفيذي لشبكة العدالة الدولية انه لا توجد اتهامات ضد جويد الذي أصيب أثناء خدمته مع القوات الخاصة الأمريكية.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]سويسرا تفرج بكفالة عن نجل القذافي[/c]جنيف/وكالات:أفرجت السلطات في سويسرا عن نجل الزعيم الليبي معمر القذافي وزوجته، بعد تسديد كفالة بلغت قيمتها نصف مليون فرنك سويسرى (490 ألف دولار)، حسب ما أعلن محاميهما.وأضاف المحامي أن معتصم بلال القذافي نفى التهم الموجهة إليه بضرب خادمين. واعتقل القذافي المعروف باسم هنيبعل وزوجته الثلاثاء في فندق ويلسون في جنيف، إثر شكوى تقدم بها خادمان واتهماهما فيها بالتعرض لهما بالضرب. وقضى القذافي ليلتين في السجن فيما نقلت زوجته ألين وهي حامل في شهرها التاسع إلى المستشفى بعدما أصيبت بتوعك.وقال محاميهما روبرت أسايل إن الزوجين دفعا كفالة قيمتها نصف مليون فرنك سويسري (490 ألف دولار) وأطلق سراحهما في ساعة متأخرة الخميس شريطة أن يمثلا أمام التحقيق، وأضاف أسايل أنه وجهت إلى موكله تهمة إلحاق أذى جسدي وتقييد حرية موظف في جناح بفندق وتهديده، وينفي نجل القذافي كل هذه التهم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]محامو اولمرت يريدون إلغاء شهادة تالانسكي ضد موكلهم[/c]فلسطين/وكالات: أعلن محامو رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود اولمرت أمس الأحد أنهم يريدون أن يثبتوا أن شهادة موريس تالانسكي الشاهد الرئيسي في قضية فساد متورط فيها اولمرت «كأنها لم تكن».وقال احدهم ايلي زوهار للصحافيين لدى استئناف استجواب رجل الأعمال الأميركي في محكمة في القدس «سنثبت مع هذا الاستجواب من طرف الدفاع أن شهادة موريس تالانسكي كأنها لم تكن (..) اليوم سيكون مهما جدا».وفي شهادة أدلى بها في محكمة القدس في مايو أعلن تالانسكي (75 عاما) المقيم في نيويورك انه دفع أكثر من مئة ألف دولار نقدا لاولمرت على مدى حوالي 15 سنة.وفي شهادته في مايو المح تالانسكي إلى أن جزءا من الأموال التي دفعها لاولمرت قبل أن يتولى رئاسة الحكومة العام 2006 قد تكون على الأرجح استخدمت لتمويل شغف اولمرت بحياة البذخ وخصوصا حبه للسيجار الفاخر والفنادق الفخمة.وخضع تالانسكي لجلستي استجواب مع محامي اولمرت وسيرد على أسئلتهم طيلة تسع ساعات وسيخضع أيضا لمثل هذه الجلسة الاثنين والثلاثاء كما أوضح مصدر قضائي.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]المعارضة في زيمبابوي مستعدة لمحادثات[/c]لندن/14 أكتوبر/رويترز: قال رئيس وزراء كينيا رايلا اودينجا أمس الأحد أن المعارضة في زيمبابوي مستعدة لإجراء محادثات مع حزب الرئيس روبرت موجابي.وأضاف انه يتوقع أن يوقع الجانبان على اتفاق هذا الأسبوع لإجراء محادثات في جنوب إفريقيا مبديا أمله أن تفضي المحادثات إلى مخرج آمن من السلطة لموجابي.واستطرد لتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية «روبرت موجابي هو إحراج للقارة الإفريقية.»، وتابع «أبلغت أن الأطراف اتفقت الآن على إطار عمل للمفاوضات قيل لي انه سيجري التوقيع عليه في جنوب إفريقيا هذا الأسبوع... أنا أشجع هذا النوع من الحوار لصالح مواطني زيمبابوي.»وقال «قيل لي أن هذه المحادثات ستجرى في بريتوريا وسيترأسها (رئيس جنوب إفريقيا ثابو مبيكي) ولكن سيشرف عليها ممثلو الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة.«إذا حدث ذلك فستكون الخطوة الأولى لإعطاء السيد موجابي مخرجا آمنا.»وقال مسئولون من حركة التغيير الديمقراطي وهي حركة المعارضة الرئيسية في زيمبابوي يوم السبت أن زعيمها مورجان تسفانجيراي يمكن أن يوقع اتفاقا يوم الاثنين لبدء محادثات جوهرية مع حزب الاتحاد الوطني الإفريقي الزيمبابوي-الجبهة الوطنية الحاكم الذي يقوده موجابي.وجاءت الانفراجة الواضحة بعد أن عرض مبيكي تشكيل فريق مكون من الأجهزة الإفريقية الإقليمية والأمم المتحدة لمساعدته في التفاوض.
أخبار متعلقة