السرقة بالإكراه جريمة تحدث في كل مكان وفي أي وقت في شارع مزدحم بالبشر في منتصف الليل أو ساعات الليل المتأخرة والطرق خالية تماماً وأصبح يخاف الناس بعد جريمة الاغتصاب والاختطاف جريمة السرقة بالإكراه التي ارتفعت نسبتها في البلدان العربية ويمكن للشخص تجنب السرقة إذا توفرت له حاسة الشعور بالخطر التي تجعله مستنجداً للدفاع عن نفسه بالقوة.فتلاحظ أن المرأة ترتدي ملابس تظهر عليها البذخ ولافتة للنظر وتسير بمفردها وترتدي الحلي الباهظة الثمن التي تغري اللص بالاقتراب وتجعله يفكر بطريقة لسرقتها.وإذا وجد اللص بأن هذه المرأة بحوزتها تلفون محمول تظهره عندما تتحدث فيه أثناء سيرها على الأقدام على الطريق العام ينظر اللص إلى ضحيته برغبة شديدة لسرقتها حيث توجد أجهزة التلفون المحمول بكثرة عند اللصوص التلفون.لذلك يفضل أن تحترس الفتاة وتضع تلفونها داخل حقيبتها ولا تظهره إلى أن تصل إلى المكان الأمن الذاهبة إليه.فمعظم اللصوص يبدأون أولاً باختيار ضحيتهم تم يحاولون الاقتراب منها بحجة سؤالهم عن شارع معين أو عن الساعة فإذا حدث الشخص شيء كهذا فلينظر الشخص في عين محدثه بتركيز وحذر فعندما يرى اللص منك النظرة الثابتة لا يفكر فيك كهدف ويغادرك إلى حال سبيله.أما إذا حدث العكس فلا تقف واجب عن سؤاله وأنت تبتعد عنه وإذا حاول شخص الاقتراب منك قليلاً أو في تحذيره بعدم الاقتراب أكثر منك وإذا لزم الأمر أصرخ بأعلى الصوت طالباً النجدة.
|
آراء حرة
السرقة بالإكراه
أخبار متعلقة